وأضاف البيان بأن الحاخام ينتمي لكيان يرتكب جرائم في حق الشعب الفلسطيني، ويحاول هدم المسجد الأقصى، ويعتدي على المقدسات، ويجرجر المرابطات في مشاهد مهينة ووحشية.
وطالب بيان المرصد بفتح تحقيق في الواقعة، ومحاسبة المسؤولين على هذا “الفعل الشنيع”، بالنظر للجرائم التي سبق أن أدين بها الزائر من طرف قضاء الكيان، حيث توبع في ملفات فساد قضى على إثرها سنة سحنا نافذا.
وشدد المرصد على ضرورة التبرأ من “وصمة العار”، ووقف الاختراق المتجدد والمساير لإملاءات الأجندة الصهيونية، والاستفزاز المتواصل للمغاربة ومشاعرهم تجاه القضية الفلسطينية.