دحمان من العيون : وزارة التربية مسؤولة عن تنامي الاحتقان والتوتر داخل قطاع التربية الوطنية


حمل دحمان الكاتب العام للجامعة وزارة التربية الوطنية مسؤولية ما يقع داخل قطاع التربية والتكوين نتيجة تعطيل الحوار القطاعي والتنكر لمخرجات اللجان الموضوعاتية والتنصل من الالتزامات والاتفاقات المبرمة المرتبطة بالفئات المتضررة . وشدد على دعم الجامعة لكل نضالات الفئات المتضررة من سوء تدبير الوزارة الوصية للملف المطلبي للاسرة التعليمية ، داعيا وزير التربية الوطنية الى تحمل مسؤوليته والتعجيل باخراج المراسيم المتفق عليها والعودة الى طاولة حوار حقيقي يلبي تطلعات الشغيلة التعليمية ، كما نوه بالدينامية النضالية للجهات والاقاليم والتنسيقيات النقابية للفئات المتضررة ، مشددا على الاستمرار في تاطير نضالات الشغيلة حتى انصاف مكونات الادارة التربوية مسلكا واسنادا واقرار الحق في الترقية بالشواهد ، وانهاء معاناة الاساتذة الذين فرض عليهم التعاقد واطر التوجيه والتخطيط والمساعدين التقنيين والاداريين واقرار خارج السلم للفئات المحرومة منه وملف اساتذة الزنزانة 10 والذين يشتغلون في اطارهم غير الاصلي وضحايا ضحايا النظامين والمهندسين والاطباء والتقنيين والمبرزين وملحقي الادارة والاقتصاد والمتصرفون ومتدربي مسلك الادارة وهياة المراقبة التربوية والمحررين ....وغيرها من الفئات .
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-