على إثر تداول مواقع التواصل الاجتماعي لأخبار تفيد بأن الوزارة لم تتكفل بمصاريف تنقل التلميذة مريم أمجون الحائزة على جائزة تحدي القراءة العربي لسنة 2018 ، فإن الوزارة وتنويرا منها للرأي العام الوطني تقدم التوضيحات التالية :
– تحملت مؤسسة “تحدي القراءة العربي” جميع مصاريف المشاركين المغاربة ( التلاميذ والأطر التربوية والإدارية والمرافقين) في الحفل النهائي لهذه المسابقة والذي أقيم بإمارة دبي كما هو الشأن بالنسبة لجميع الدول المشاركة.
– أما بخصوص المشاركة في فعاليات الإقصائيات الوطنية النهائية والتي احتضنتها مدينة وجدة في أبريل 2018 على هامش الاحتفال بمدينة وجدة “عاصمة للثقافة العربية” فقد تحملت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق جميع مصاريف الإقامة والتغذية بمدينة وجدة لجميع المشاركين والمرافقين.
– إن الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية تتكلف بمصاريف تنقل وإقامة التلميذات والتلاميذ وكذا مرافيقهم من أجل المشاركة في المسابقات الوطنية المنظمة من طرف الوزارة بما في ذلك مسابقة ” تحدي القراءة العربي”.
والوزارة إذ تقدم هذه التوضيحات ، فإنها تستغرب لهذه الحملة المغرضة التي يشنها البعض على المنظومة التربوية الوطنية وخاصة عندما يتعلق الأمر بإنجازات متميزة لتلميذات وتلاميذ أو أطر تربوية ، كما تدعو جميع المواطنات والمواطنين إلى توخي الحيطة والحذر قبل تداول معلومات مغلوطة من شأنها المس بصورة المدرسة المغربية والإساءة إلى الفاعلين التربويين.
وفي تدوينة لمدير مدرسة الداخلة على صفحته على الفيسبوك قال :
على إثر ما تم الترويج له بمواقع التواصل اﻹجتماعي ، من نسبة أخبار ووقائع تعود لمدير مدرسة الداخلة ، التابعة للمديرية اﻹقليمية بتاونات ، يشرفني أن أتقدم بهذا التوضيح ، تنوير ا للمهتمين بالشأن التربوي ، ورفعا لكل لبس :
استغرابي الشديد من مضمون التدوينة التي عملت على تبخيس كل المجهودات المبذولة من طرف المسؤولين على القطاع ؛ وكذا التوقيت الذي نشرت فيه ، مما يبين النية السيئة ﻷعداء النجاح. واستهدافها لشخصي اولا ، ولجميع المتدخلين والفاعلين والمدرسة المغربية .
وعليه ،اتبرأ من كل ما جاء في المنشور المذكور والمنسوب لي. وأؤكد أن كل الوقائع من نسج خيال الكاتب ؛ وبالمناسبة اعبر عن اعتزازي بإلانجاز المغربي المستحق من طرف تلميذتنا وابنتنا مريم أمجون ، وأ ثمن روح التعاون والتنسيق المشترك الذي صاحب مسابقة تحدي القراءة العربي بين إدارة المؤسسة والمديرية اﻹقليمية بتاونات واﻷكاديمية الجهوية فاس مكناس وأخيرا اشكر كل من دعم وساند من أجل إعلاء راية الوطن خفاقة فوق سماء دبي .
– تحملت مؤسسة “تحدي القراءة العربي” جميع مصاريف المشاركين المغاربة ( التلاميذ والأطر التربوية والإدارية والمرافقين) في الحفل النهائي لهذه المسابقة والذي أقيم بإمارة دبي كما هو الشأن بالنسبة لجميع الدول المشاركة.
– أما بخصوص المشاركة في فعاليات الإقصائيات الوطنية النهائية والتي احتضنتها مدينة وجدة في أبريل 2018 على هامش الاحتفال بمدينة وجدة “عاصمة للثقافة العربية” فقد تحملت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق جميع مصاريف الإقامة والتغذية بمدينة وجدة لجميع المشاركين والمرافقين.
– إن الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية تتكلف بمصاريف تنقل وإقامة التلميذات والتلاميذ وكذا مرافيقهم من أجل المشاركة في المسابقات الوطنية المنظمة من طرف الوزارة بما في ذلك مسابقة ” تحدي القراءة العربي”.
والوزارة إذ تقدم هذه التوضيحات ، فإنها تستغرب لهذه الحملة المغرضة التي يشنها البعض على المنظومة التربوية الوطنية وخاصة عندما يتعلق الأمر بإنجازات متميزة لتلميذات وتلاميذ أو أطر تربوية ، كما تدعو جميع المواطنات والمواطنين إلى توخي الحيطة والحذر قبل تداول معلومات مغلوطة من شأنها المس بصورة المدرسة المغربية والإساءة إلى الفاعلين التربويين.
وفي تدوينة لمدير مدرسة الداخلة على صفحته على الفيسبوك قال :
على إثر ما تم الترويج له بمواقع التواصل اﻹجتماعي ، من نسبة أخبار ووقائع تعود لمدير مدرسة الداخلة ، التابعة للمديرية اﻹقليمية بتاونات ، يشرفني أن أتقدم بهذا التوضيح ، تنوير ا للمهتمين بالشأن التربوي ، ورفعا لكل لبس :
استغرابي الشديد من مضمون التدوينة التي عملت على تبخيس كل المجهودات المبذولة من طرف المسؤولين على القطاع ؛ وكذا التوقيت الذي نشرت فيه ، مما يبين النية السيئة ﻷعداء النجاح. واستهدافها لشخصي اولا ، ولجميع المتدخلين والفاعلين والمدرسة المغربية .
وعليه ،اتبرأ من كل ما جاء في المنشور المذكور والمنسوب لي. وأؤكد أن كل الوقائع من نسج خيال الكاتب ؛ وبالمناسبة اعبر عن اعتزازي بإلانجاز المغربي المستحق من طرف تلميذتنا وابنتنا مريم أمجون ، وأ ثمن روح التعاون والتنسيق المشترك الذي صاحب مسابقة تحدي القراءة العربي بين إدارة المؤسسة والمديرية اﻹقليمية بتاونات واﻷكاديمية الجهوية فاس مكناس وأخيرا اشكر كل من دعم وساند من أجل إعلاء راية الوطن خفاقة فوق سماء دبي .