صنفت المجلة البريطانية “تايمز هايير إيدوكيشن” جامعتي محمد الخامس بالرباط والقاضي عياض بمراكش، مناصفة ضمن أفضل 250 جامعة في البلدان ذات الاقتصادات الصاعدة عالميا برسم سنة 2018 .
ويعد تصنيف المجلة البريطانية، جرى تقديمه الأربعاء تاسع ماي الجاري بالرباط، على هامش افتتاح القمة الرابعة للاقتصاديات الصاعدة، من بين أفضل ثلاثة تصنيفات عالمية للجامعات.
ويتم تقييم الجامعات على مجموع مهامها الأساسية، والتي تتمثل في التعليم والبحث العلمي ونقل المعارف، وكذا آفاقها العالمية وأيضا سمعتها الدولية.
وقد جرت مراجعة تصنيف “ذو تايمز هايير إيدوكيشن” سنة 2011 بطريقة صارمة، همت معايير التصنيف المعتادة للجامعات، تبعا لدراسة استقصائية احتوت سبر آراء وامتدت لعشرة أشهر من المشاورات من لدن خبراء عالميين في التعليم العالي على الصعيد العالمي.
وفضلا عن المعايير المعتادة في البحث العلمي والتكوين، يولي التصنيف أهمية كبيرة للتعددية العالمية، التي تعني عدد الطلبة الأجانب المسجلين، وكذا حصيص البحوث المنشورة مع شريك عالمي على الأقل.
وأكد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، بالمناسبة، أن هذه القمة تشكل فرصة مواتية لتثمين مكانة هذا التصنيف والتحسيس بأهمية التأثير الجلي للتصنيفات العالمية، التي من شأنها أن تحسن من أداء الجامعات المغربية، التي تشكل رافعة متميزة للتنمية بالبلاد.
وأبرز أمزازي أن القمة توفر الفرصة أيضا للمشاركين للاستفادة من تجربة الرائدين في القطاع، وتقاسم آرائهم مع فاعلي التعليم العالي.
ويعد تصنيف المجلة البريطانية، جرى تقديمه الأربعاء تاسع ماي الجاري بالرباط، على هامش افتتاح القمة الرابعة للاقتصاديات الصاعدة، من بين أفضل ثلاثة تصنيفات عالمية للجامعات.
ويتم تقييم الجامعات على مجموع مهامها الأساسية، والتي تتمثل في التعليم والبحث العلمي ونقل المعارف، وكذا آفاقها العالمية وأيضا سمعتها الدولية.
وقد جرت مراجعة تصنيف “ذو تايمز هايير إيدوكيشن” سنة 2011 بطريقة صارمة، همت معايير التصنيف المعتادة للجامعات، تبعا لدراسة استقصائية احتوت سبر آراء وامتدت لعشرة أشهر من المشاورات من لدن خبراء عالميين في التعليم العالي على الصعيد العالمي.
وفضلا عن المعايير المعتادة في البحث العلمي والتكوين، يولي التصنيف أهمية كبيرة للتعددية العالمية، التي تعني عدد الطلبة الأجانب المسجلين، وكذا حصيص البحوث المنشورة مع شريك عالمي على الأقل.
وأكد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، بالمناسبة، أن هذه القمة تشكل فرصة مواتية لتثمين مكانة هذا التصنيف والتحسيس بأهمية التأثير الجلي للتصنيفات العالمية، التي من شأنها أن تحسن من أداء الجامعات المغربية، التي تشكل رافعة متميزة للتنمية بالبلاد.
وأبرز أمزازي أن القمة توفر الفرصة أيضا للمشاركين للاستفادة من تجربة الرائدين في القطاع، وتقاسم آرائهم مع فاعلي التعليم العالي.