أكادير الحسين أبوالوقار
بفرعية أيت أحمد التابعة لمجموعة مدارس تاكديرت نيدوبلا، أشرف السيد رحال الناجي المدير الاقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي باكادير اداوتنان صباح اليوم الخميس 29 مارس 2018 على تدشين قاعة بيومناخية مخصصة للتعليم الاولي تم انشاؤها بشراكة مع جمعية كود بلانيت، وبدعم من جمعية ايت احمد، والمجلس الجماعي للدراركة، وبمساهمة من جمعية Inner Whee، وجمعية بييزاج وذلك بحضور السيدة كلير رئيسة مؤسسة كود بلانيت وممثل الاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، ورئيسة المجلس الجماعي للدراركة، وعدد من أعضاء مجلس عمالة أكادير اداوتنان وممثلي السلطات المحلية، و مختلف القطاعات الحكومية من المياه والغابات ووزارة البيئة …ومنظمات المجتمع المدني، وجمعيات الامهات والاباء، وممثلي زسائل الاعلام، فضلا عن بعض رؤساء المصالح والمكاتب بالمديرية.
بفرعية أيت أحمد التابعة لمجموعة مدارس تاكديرت نيدوبلا، أشرف السيد رحال الناجي المدير الاقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي باكادير اداوتنان صباح اليوم الخميس 29 مارس 2018 على تدشين قاعة بيومناخية مخصصة للتعليم الاولي تم انشاؤها بشراكة مع جمعية كود بلانيت، وبدعم من جمعية ايت احمد، والمجلس الجماعي للدراركة، وبمساهمة من جمعية Inner Whee، وجمعية بييزاج وذلك بحضور السيدة كلير رئيسة مؤسسة كود بلانيت وممثل الاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، ورئيسة المجلس الجماعي للدراركة، وعدد من أعضاء مجلس عمالة أكادير اداوتنان وممثلي السلطات المحلية، و مختلف القطاعات الحكومية من المياه والغابات ووزارة البيئة …ومنظمات المجتمع المدني، وجمعيات الامهات والاباء، وممثلي زسائل الاعلام، فضلا عن بعض رؤساء المصالح والمكاتب بالمديرية.
ويأتي هذا المشروع المتميز، وهو الثاني من نوعه بمديرية أكادير اداوتنان، بعد القسم المشيد بفرعية أكنبيش التابعة لمجموعة مدارس الهداية، في إطار تنزيل الرؤية الاستراتيجية لمنظومة التربية والتكوين 2015/2030، وخاصة المشروع 11 المتعلق بتوسيع وتسريع وثيرة التعليم الأولي، كما يأتي ثمرة شراكة جادة وواعدة بين المديرية الإقليمية ومؤسسة كود بلانيت.
ويستمد هذا المشروع أهميته وفرادته من كونه يأتي في سياق انخراط بلادنا الإيجابي، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله في الدينامية العالمية لحماية البيئة، والحد من الانبعاثات الغازية، والتأقلم مع المتغيرات المناخية:
– فهو من حيث بناؤه بمواد طبيعية محلية تلائم المجال الطبيعي يساهم في الحفاظ على البيئة السليمة، ويوفر للأطفال التمدرس داخل بيئة بيئية طبيعية بامتياز.
– وهو من حيث اعتماد المواد المحلية المستعملة في البناء يساهم في الحفاظ على الهوية الثقافية، والنسق المعماري للمنطقة.
– كما أنه سيمكن نساء المنطقة، وخاصة المنخرطات منهن في جمعية الدوار، من التفرغ لممارسة أعمالهن وأنشطتهن المدرة للدخل بجمعية الدوار وهن مطمئنات على أبنائهن.
ويستمد هذا المشروع أهميته وفرادته من كونه يأتي في سياق انخراط بلادنا الإيجابي، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله في الدينامية العالمية لحماية البيئة، والحد من الانبعاثات الغازية، والتأقلم مع المتغيرات المناخية:
– فهو من حيث بناؤه بمواد طبيعية محلية تلائم المجال الطبيعي يساهم في الحفاظ على البيئة السليمة، ويوفر للأطفال التمدرس داخل بيئة بيئية طبيعية بامتياز.
– وهو من حيث اعتماد المواد المحلية المستعملة في البناء يساهم في الحفاظ على الهوية الثقافية، والنسق المعماري للمنطقة.
– كما أنه سيمكن نساء المنطقة، وخاصة المنخرطات منهن في جمعية الدوار، من التفرغ لممارسة أعمالهن وأنشطتهن المدرة للدخل بجمعية الدوار وهن مطمئنات على أبنائهن.