كشفت مصادر نقابية ليومية الأخبار في عدد نهاية هذا الأسبوع، أن الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين بسوس ماسة رفعت دعوى قضائية، شهر أكتوبر الماضي، ضد عشرة أساتذة في التعليم الابتدائي كانوا يدرسون بمؤسسة “زينب النفزاوية”، و أوضحت المصادر ذاتها أن الأكاديمية المذكورة تطالبهم بتعويض إجمالي بمبلغ 500 ألف درهم، أي 50 ألف درهم لكل واحد منهم.
و تأتي دعوى الأكاديمية التي انعقدت أولى جلساتها، يوم الثلاثاء الماضي، بالمحكمة الإدارية بأكادير، بعدما رفع الأساتذة العشرة دعوة قضائية ضد الأكاديمية، قبل ثلاثة مواسم، ضدا على قرار تنقيلهم من المؤسسة التي تم إغلاقها إلى مؤسسة أخرى بحي تدارت.
و استند قرار تنقيل الأساتذة إلى قلة عدد التلاميذ الذين يدرسون بمؤسسة زينب النفزاوية و بالتالي إغلاقها و إغلاقها و إلحاقهم بمؤسسة أخرى. و بعدما رفضت المحكمة الادارية طلب الأساتذة في المرحلة الابتدائية، بحكم أن قرار التقيل هو قرار معلل، و تم تأييد القرار في الحكم الإبتدائي ثم في المرحلة الاستئنافية. توجهت الأكاديمية المذكورة بمقاضاة الأساتذة العشرة و مطالبتهم بالتعويضات السالفة الذكر.
و تأتي دعوى الأكاديمية التي انعقدت أولى جلساتها، يوم الثلاثاء الماضي، بالمحكمة الإدارية بأكادير، بعدما رفع الأساتذة العشرة دعوة قضائية ضد الأكاديمية، قبل ثلاثة مواسم، ضدا على قرار تنقيلهم من المؤسسة التي تم إغلاقها إلى مؤسسة أخرى بحي تدارت.
و استند قرار تنقيل الأساتذة إلى قلة عدد التلاميذ الذين يدرسون بمؤسسة زينب النفزاوية و بالتالي إغلاقها و إغلاقها و إلحاقهم بمؤسسة أخرى. و بعدما رفضت المحكمة الادارية طلب الأساتذة في المرحلة الابتدائية، بحكم أن قرار التقيل هو قرار معلل، و تم تأييد القرار في الحكم الإبتدائي ثم في المرحلة الاستئنافية. توجهت الأكاديمية المذكورة بمقاضاة الأساتذة العشرة و مطالبتهم بالتعويضات السالفة الذكر.