ظهرت هذه الأيام على مواقع التواصل الاجتماعي صفحات تحمل أسماء مختلفة كـ”تسريبات 2016″ و”جنود التسريبات” وغيرها من الأسماء، والتي تقدم نفسها على أنها خاصة بتسريب أسئلة وأجوبة امتحانات الباكلوريا من أجل مساعدة المترشحين على”الغش”.
وشرعت هذه الصفحات في إستقطاب الآلاف من المتصفحين خصوصاً بعد عرضها لتقنيات خاصة بـ”الغش” من قبيل “سماعات” متطورة غير مرئية لمساعدة الغشاشين، استعدادا للغش في امتحانات الباكالوريا المقبلة.
وكانت وزارة التربية الوطنية قد أعلنت أنها اتخذت مجموعة من الإجراءات هذه السنة لمحاربة ظاهرة “الغش”، من ضمنها “تقديم شامل لمنظومة الامتحانات، والاعتماد على وسائل تكنولوجية حديثة للمراقبة، وكذا القيام بحملات تحسيسية للتلاميذ وأولياء أمورهم بخصوص الظاهرة” كما أن الوزارة لن تتساهل مع أي مساس بمصداقية هذا الاستحقاق الوطني.
وشرعت هذه الصفحات في إستقطاب الآلاف من المتصفحين خصوصاً بعد عرضها لتقنيات خاصة بـ”الغش” من قبيل “سماعات” متطورة غير مرئية لمساعدة الغشاشين، استعدادا للغش في امتحانات الباكالوريا المقبلة.
وكانت وزارة التربية الوطنية قد أعلنت أنها اتخذت مجموعة من الإجراءات هذه السنة لمحاربة ظاهرة “الغش”، من ضمنها “تقديم شامل لمنظومة الامتحانات، والاعتماد على وسائل تكنولوجية حديثة للمراقبة، وكذا القيام بحملات تحسيسية للتلاميذ وأولياء أمورهم بخصوص الظاهرة” كما أن الوزارة لن تتساهل مع أي مساس بمصداقية هذا الاستحقاق الوطني.
عن موقع برلمان.كوم