بعد الترحيب بالحضور، أشار السيد مدير الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين بمكناس أن هذا المشروع يتكامل مع خطة وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، الرامية إلى الاهتمام بمكون القراءة ككفاية مستعرضة ومركزية في التعلم المدرسي وفي الحياة العامة، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بمعالجة ضعف القراءة لدى المتعلمات والمتعلمين و تحديد أسباب عدم تمكنهم من مهاراتها، واستعمال الطرق البيداغوجية المناسبة لتحسين التعلمات ونسب النجاح، باستثمار القراءة في مختلف البرامج والمواد الدراسية ومختلف مصادر المعرفة.
و أكد السيد المدير أن برنامج " تحدي القراءة العربي " الذي أطلقته دولة الإمارات العربية الشقيقة لمن شأنه أن يساهم في غرس حب القراءة في نفوس ناشئتنا وتعليم استراتيجياتها، وتعزيز انفتاح أطفالنا وشبابنا على تجارب فكرية متنوعة، وبالتالي محاربة العزوف عن القراءة. كما نوه السيد المدير بهذه التجربة الرائدة لدولة الإمارات ، وكذا بجهود وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني من خلال مديرية المناهج التي تواكب هذه التجربة وتشرف على تنزيلها وعلى التحسيس بأهميتها.
و من جهتها عرفت السيدة المديرة التنفيذية لمشروع التحدي بهذا المشروع الذي يعد من أكبر المشاريع التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم ، نائب رئيس دولة الامارات العربية المتحدة لتشجيع القراءة لدى الطلاب في العالم العربي عبر التزام أكثر من مليون طالب بالمشاركة بقراءة خمسين مليون كتاب خلال كل عام دراسي. ثم ذكرت السيدة المديرة التنفيذية بأهداف المشروع و المتمثلة في تعزيز الوعي الثقافي لدى الطلاب منذ صغرهم و توسيع افاق تفكيرهم، وتنمية مهارات التعلم الذاتي والتفكير التحليلي الناقد و توسيع المدارك. لتنتقل السيدة المديرة التنفيذية من خلال عرضها إلى التعريف بمراحل هذا التحدي.
و صلة به فسرت السيدة المديرة مراحل تنفيذ مشروع التحدي في علاقته بالمشاركين من خلال عرضها لآليات التطبيق و الشروط المرتبطة بالكتاب المقروء ذات الصلة بالمراحل العمرية المطلوبة لكل كتاب. و ارتباطا بالتصفيات ركزت السيدة المديرة التنفيذية على معايير التحكيم لما لها من دور فعال في تدبير اختيار المشرف و المدرسة الاكثر مشاركة.
و تمحورت المناقشة حول دور الاعلام في دعم المشروع و كيفيات الحصول على العدة، مع التداول بالتحليل و المعالجة الآليات المقترحة لتنزيل المشروع على مستوى كل نيابة
و أكد السيد المدير أن برنامج " تحدي القراءة العربي " الذي أطلقته دولة الإمارات العربية الشقيقة لمن شأنه أن يساهم في غرس حب القراءة في نفوس ناشئتنا وتعليم استراتيجياتها، وتعزيز انفتاح أطفالنا وشبابنا على تجارب فكرية متنوعة، وبالتالي محاربة العزوف عن القراءة. كما نوه السيد المدير بهذه التجربة الرائدة لدولة الإمارات ، وكذا بجهود وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني من خلال مديرية المناهج التي تواكب هذه التجربة وتشرف على تنزيلها وعلى التحسيس بأهميتها.
و من جهتها عرفت السيدة المديرة التنفيذية لمشروع التحدي بهذا المشروع الذي يعد من أكبر المشاريع التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم ، نائب رئيس دولة الامارات العربية المتحدة لتشجيع القراءة لدى الطلاب في العالم العربي عبر التزام أكثر من مليون طالب بالمشاركة بقراءة خمسين مليون كتاب خلال كل عام دراسي. ثم ذكرت السيدة المديرة التنفيذية بأهداف المشروع و المتمثلة في تعزيز الوعي الثقافي لدى الطلاب منذ صغرهم و توسيع افاق تفكيرهم، وتنمية مهارات التعلم الذاتي والتفكير التحليلي الناقد و توسيع المدارك. لتنتقل السيدة المديرة التنفيذية من خلال عرضها إلى التعريف بمراحل هذا التحدي.
و صلة به فسرت السيدة المديرة مراحل تنفيذ مشروع التحدي في علاقته بالمشاركين من خلال عرضها لآليات التطبيق و الشروط المرتبطة بالكتاب المقروء ذات الصلة بالمراحل العمرية المطلوبة لكل كتاب. و ارتباطا بالتصفيات ركزت السيدة المديرة التنفيذية على معايير التحكيم لما لها من دور فعال في تدبير اختيار المشرف و المدرسة الاكثر مشاركة.
و تمحورت المناقشة حول دور الاعلام في دعم المشروع و كيفيات الحصول على العدة، مع التداول بالتحليل و المعالجة الآليات المقترحة لتنزيل المشروع على مستوى كل نيابة