افتتح الأستاذ عبد الله يحيى النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بالناظور يوم الخميس 10 ديسمبر 2015، فعاليات الدورة العاشرة لأيام الشباب والعلم في خدمة التنمية، التي تقام تفعيلا لاتفاقية الشراكة التي تربط بين أكاديمية الحسن الثاني للعلوم والتقنيات ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، وبمشاركة مؤسسة KIDS للعلوم والتربية.
رحب السيد النائب الإقليمي بالسيد ممثل الأكاديمية الجهوية المشارك في تأطير الورشة، والسيد رئيس مصلحة الشؤون التربوية، كما رحب بالأساتذة والأستاذات المشاركات، مذكرا بأهمية العلم في البناء الحضاري للأمة، وفي تحقيق التنمية وتلبية الحاجات المستجدة والمتعددة للمواطن، مبرزا أهمية دور المؤسسة التعليمية في إرساء مداميك مجتمع المعرفة، ودور الأساتذة في ترسيخ منهج التفكير العلمي في الوسط المدرسي، لافتا النظر إلى أهمية الموضوع الذي تم اختياره لهذه الدورة، وهو السنة الدولية للضوء.
الورشتان التكوينيتان سواء تلك التي أقيمت يوم الخميس للأساتذة، وتلك التي أقيمت يوم الجمعة في الثانوية التأهيلية عبد الكريم الخطابي للتلاميذ، تداولتا موضوع العلوم وتقنيات التواصل، وأهمية تطوير المعرفة العلمية وربطها بالمستجدات الحديثة التي ما انفكت تكتسح ميداني التواصل والتربية وتنعكس مآلاتها على التلاميذ والشباب، لأجل تشجيعهم على الإقبال على الشعب العلمية بكثافة ووعي من خلال تثمين الدور الكبير الذي يلعبه العلم والتكنولوجيا في مجال التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
رحب السيد النائب الإقليمي بالسيد ممثل الأكاديمية الجهوية المشارك في تأطير الورشة، والسيد رئيس مصلحة الشؤون التربوية، كما رحب بالأساتذة والأستاذات المشاركات، مذكرا بأهمية العلم في البناء الحضاري للأمة، وفي تحقيق التنمية وتلبية الحاجات المستجدة والمتعددة للمواطن، مبرزا أهمية دور المؤسسة التعليمية في إرساء مداميك مجتمع المعرفة، ودور الأساتذة في ترسيخ منهج التفكير العلمي في الوسط المدرسي، لافتا النظر إلى أهمية الموضوع الذي تم اختياره لهذه الدورة، وهو السنة الدولية للضوء.
الورشتان التكوينيتان سواء تلك التي أقيمت يوم الخميس للأساتذة، وتلك التي أقيمت يوم الجمعة في الثانوية التأهيلية عبد الكريم الخطابي للتلاميذ، تداولتا موضوع العلوم وتقنيات التواصل، وأهمية تطوير المعرفة العلمية وربطها بالمستجدات الحديثة التي ما انفكت تكتسح ميداني التواصل والتربية وتنعكس مآلاتها على التلاميذ والشباب، لأجل تشجيعهم على الإقبال على الشعب العلمية بكثافة ووعي من خلال تثمين الدور الكبير الذي يلعبه العلم والتكنولوجيا في مجال التنمية الاقتصادية والاجتماعية.