ذ.الكبير الداديسي
في إطار برنامجها حول (محاربة تشغيل الأطفال ) الذي تشرف عليه النقابة الوطنية للتعليم العضو في الفيدرالية الديموقراطية للشغل مع شركائها الوطنيين أوالعالميين ، وبعد عدة دورات تكوينية كان آخرها حول الهدر المدرسي و البيداغوجية الفارقية ، الدورة التي احتضنها نادي التعليم العالي بمراكش يوم السبت 10 أكتوبر 2015 . احتضنت قاعة العروض مقر الفدش بآسفي صباح يوم الأحد 7 نونبر 2015 دورة تكوينية حول (التربية على حقوق الطفل ) أطرتها الأستاذة نجاة البازي، استفاد منها أزيد من عشرين أستاذة وأستاذا من التعليم الابتدائي ، بحضور أعضاء المكتب الوطني (سمية الرياحي – محمد لشكر –محمد كرميم )
حاولت الأستاذة مؤطرة الدورة الجمع بين جانب نظري وآخر تطبيقي :
في الجانب النظري انطلقت من أهمية التربية على حقوق الإنسان وخاصة حقوق الطفل مع الوقوف على مدخلين أساسين متلازمين هما المدخل البيداغوجي والمدخل الديداكتيكي لأنهما يمكنان الطفل من استدماج هذه التربية وترجمتها وعيا يقضا وسلوكا وقيما في حياته ..لتنطلق المؤطرة نحو التعريف بمفهوم التربية على حقوق الطفل ، وعرض أسس هذه التربية وغاياتها قبل أن تبسط بنود اتفاقية حقوق الطفل ... وديداكتيكيا نوعت المؤطرة الدعامات التي بإمكانها أن تكون حاملة لمجموعة من حقوق الطفل كالقصة ، الصورة واللعب ....
أما في الجانب التطبيقي فقد تم العمل الديداكتيكي في إطار ورشات تغيت التمهير الديداكتيكي للتربية على حقوق الطفل وفي نهاية الدورة قدمت الورشات خلاصات اشتغالها والتوصيات العامة الصادرة عن الدورة مع ضرب موعد لدورة تكوينة أخرى في المستقبل القريب
في إطار برنامجها حول (محاربة تشغيل الأطفال ) الذي تشرف عليه النقابة الوطنية للتعليم العضو في الفيدرالية الديموقراطية للشغل مع شركائها الوطنيين أوالعالميين ، وبعد عدة دورات تكوينية كان آخرها حول الهدر المدرسي و البيداغوجية الفارقية ، الدورة التي احتضنها نادي التعليم العالي بمراكش يوم السبت 10 أكتوبر 2015 . احتضنت قاعة العروض مقر الفدش بآسفي صباح يوم الأحد 7 نونبر 2015 دورة تكوينية حول (التربية على حقوق الطفل ) أطرتها الأستاذة نجاة البازي، استفاد منها أزيد من عشرين أستاذة وأستاذا من التعليم الابتدائي ، بحضور أعضاء المكتب الوطني (سمية الرياحي – محمد لشكر –محمد كرميم )
حاولت الأستاذة مؤطرة الدورة الجمع بين جانب نظري وآخر تطبيقي :
في الجانب النظري انطلقت من أهمية التربية على حقوق الإنسان وخاصة حقوق الطفل مع الوقوف على مدخلين أساسين متلازمين هما المدخل البيداغوجي والمدخل الديداكتيكي لأنهما يمكنان الطفل من استدماج هذه التربية وترجمتها وعيا يقضا وسلوكا وقيما في حياته ..لتنطلق المؤطرة نحو التعريف بمفهوم التربية على حقوق الطفل ، وعرض أسس هذه التربية وغاياتها قبل أن تبسط بنود اتفاقية حقوق الطفل ... وديداكتيكيا نوعت المؤطرة الدعامات التي بإمكانها أن تكون حاملة لمجموعة من حقوق الطفل كالقصة ، الصورة واللعب ....
أما في الجانب التطبيقي فقد تم العمل الديداكتيكي في إطار ورشات تغيت التمهير الديداكتيكي للتربية على حقوق الطفل وفي نهاية الدورة قدمت الورشات خلاصات اشتغالها والتوصيات العامة الصادرة عن الدورة مع ضرب موعد لدورة تكوينة أخرى في المستقبل القريب