احتضنت قاعة الاجتماعات بالثانوية التقنية بالرشيدية يوم الثلاثاء 27 أكتوبر لقاء تواصليا لمواكبة وتتبع عملية إرساء البكالوريا المهنية .
ويأتي هذا اللقاء الذي حضره كل من أطر هيئة التوجيه التربوي ومدير المؤسسة ومدير الدراسات بالتكوين المهني وكذا تلاميذ الجدع المشترك المهني الصناعي شعبة التبريد والتكييف في إطار سلسلة اللقاءات التواصلية التي تنظمها إدارة الثانوية التقنية المحتضنة لهذه الشعبة المهنية مع متخلف المتدخلين والفاعلين التربويين من أجل إنجاح هذه التجربة الاولى من نوعها على مستوى نيابة الرشيدية .
وهي مناسبة تطرق من خلالها المتدخلون للاطار العام للبكالوريا المهنية التي تندرج في إطار مخطط الاصلاح من خلال التدابير ذات الاولوية التي اعتمدتها وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتي حثت على ضرورة الاهتمام بالتكوينات ذات الطابع المهني والتقني بغية خلق تناغم بين التعليم العام والتكوين المهني وتنويع العرض التربوي التكويني و ملائمة التكوين لسوق الشغل علاوة على تقوية الجسور بين النظامين المدرسي والمهني، كما تم التركيز كذلك على أهمية التجربة ودورها في تجويد العملية التعلمية وملائمة مدخلاتها مع المخرجات وكذا الافاق الدراسية والتكوينية المفتوحة أمام الحاصلين على البكالوريا .
اللقاء كان فرصة عبر من خلالها التلاميذ عن بعض الانشغالات والتساؤلات التي مازالت تشغل بالهم ، كما كان مناسبة كذلك رفع من خلاله المجتمعون عددا من التوصيات والاقتراحات الكفيلة بضمان استمرارية ونجاح هذا الرهان التربوي خصوصا وأن التجربة تعد الأولى على الصعيد الاقليمي.
ويأتي هذا اللقاء الذي حضره كل من أطر هيئة التوجيه التربوي ومدير المؤسسة ومدير الدراسات بالتكوين المهني وكذا تلاميذ الجدع المشترك المهني الصناعي شعبة التبريد والتكييف في إطار سلسلة اللقاءات التواصلية التي تنظمها إدارة الثانوية التقنية المحتضنة لهذه الشعبة المهنية مع متخلف المتدخلين والفاعلين التربويين من أجل إنجاح هذه التجربة الاولى من نوعها على مستوى نيابة الرشيدية .
وهي مناسبة تطرق من خلالها المتدخلون للاطار العام للبكالوريا المهنية التي تندرج في إطار مخطط الاصلاح من خلال التدابير ذات الاولوية التي اعتمدتها وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتي حثت على ضرورة الاهتمام بالتكوينات ذات الطابع المهني والتقني بغية خلق تناغم بين التعليم العام والتكوين المهني وتنويع العرض التربوي التكويني و ملائمة التكوين لسوق الشغل علاوة على تقوية الجسور بين النظامين المدرسي والمهني، كما تم التركيز كذلك على أهمية التجربة ودورها في تجويد العملية التعلمية وملائمة مدخلاتها مع المخرجات وكذا الافاق الدراسية والتكوينية المفتوحة أمام الحاصلين على البكالوريا .
اللقاء كان فرصة عبر من خلالها التلاميذ عن بعض الانشغالات والتساؤلات التي مازالت تشغل بالهم ، كما كان مناسبة كذلك رفع من خلاله المجتمعون عددا من التوصيات والاقتراحات الكفيلة بضمان استمرارية ونجاح هذا الرهان التربوي خصوصا وأن التجربة تعد الأولى على الصعيد الاقليمي.
يشار أن إدارة الثانوية التقنية قد سبق لها وأن عقدت لقاء تواصليا مع الأطر الادارية والتربوية المعنية وذلك بتاريخ 13 أكتوبر 2015 .