كشف "الاتحاد الوطني والدولي لمحاربة الهدر المدرسي"، أول أمس الأربعاء بالرباط، خلال ندوة صحفية حول "العلاقة بين المجتمع المدني والهدر المدرسي" عن نتائج دراسة أنجزها في عدد من الجهات بالمغرب حول الظاهرة وأسبابها.
قال حسن البوكدراوي، الأمين العام للاتحاد، في تصريح لـ"المغربية"، إن الأبحاث الميدانية المنجزة في المناطق القروية تكشف عن أن النقل المدرسي يتصدر قائمة المشاكل التي تحول دون متابعة أبناء القرى للدراسة، متوقعا أن تمكن نتائج التقارير والإحصائيات إلى جانب النماذج الحية التي ستعرض من وضع حد للظاهرة.
وتمحورت مداخلات الندوة، حسب البوكدراوي، حول الحلول الاستراتيجية لمواجهة الهدر المدرسي خلال الموسم الجاري 2015-2016، اعتمادا على الشكايات التي تتوصل بها المكاتب الجهوية للاتحاد.
كما كشف المشاركون في الندوة عن تطورات الظاهرة، خاصة في العالم القروي، اعتمادا على عدد المنقطعين عن الدراسة سنتي 2007 و2008 مع المقارنة حول إحصائيات عن الهدر المدرسي خلال سنتي 2013 و2014.
بخصوص الاتحاد الوطني والدولي لمحاربة الهدر المدرسي، قال البوكدراوي إن الإعلان عن تأسيسه كان في يناير الماضي، ويضم عددا من رجال التعليم ومختصين في علم الاجتماع والنفس، موضحا أن هذه المبادرة تدخل في إطار تحديد الأسباب الرئيسية وراء الظاهرة، بإشراك الجامعات والممارسين في الحقل التعليمي والأطباء، لوضع خريطة طريق تكون السبيل لمعالجة الظاهرة.
قال حسن البوكدراوي، الأمين العام للاتحاد، في تصريح لـ"المغربية"، إن الأبحاث الميدانية المنجزة في المناطق القروية تكشف عن أن النقل المدرسي يتصدر قائمة المشاكل التي تحول دون متابعة أبناء القرى للدراسة، متوقعا أن تمكن نتائج التقارير والإحصائيات إلى جانب النماذج الحية التي ستعرض من وضع حد للظاهرة.
وتمحورت مداخلات الندوة، حسب البوكدراوي، حول الحلول الاستراتيجية لمواجهة الهدر المدرسي خلال الموسم الجاري 2015-2016، اعتمادا على الشكايات التي تتوصل بها المكاتب الجهوية للاتحاد.
كما كشف المشاركون في الندوة عن تطورات الظاهرة، خاصة في العالم القروي، اعتمادا على عدد المنقطعين عن الدراسة سنتي 2007 و2008 مع المقارنة حول إحصائيات عن الهدر المدرسي خلال سنتي 2013 و2014.
بخصوص الاتحاد الوطني والدولي لمحاربة الهدر المدرسي، قال البوكدراوي إن الإعلان عن تأسيسه كان في يناير الماضي، ويضم عددا من رجال التعليم ومختصين في علم الاجتماع والنفس، موضحا أن هذه المبادرة تدخل في إطار تحديد الأسباب الرئيسية وراء الظاهرة، بإشراك الجامعات والممارسين في الحقل التعليمي والأطباء، لوضع خريطة طريق تكون السبيل لمعالجة الظاهرة.