كشفت جريدة أخبار اليوم أن المجلس الأعلى للتعليم يعقد جلسة حاسمة، يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين، يخصصها للبت في “الرؤية الاستراتيجية لقطاع التعليم، التي سترفع للملك.
مصادر من داخل المجلس قالت إن الخلاف حل اعتماد الدارجة في التعليم الأولي قد تم تجاوزه، وتم التوصل إلى صيغة توافقية تنص على اعتماد اللغة العربية أساسا للتدريس بالإضافة إلى الفرنسسية، مع فتح هذا الباب أمام رجال التعليم لتوظيف كل المقومات اللغوية الدارجة، بما فيها الحسانية، التي تسهل عملية التواصل لتعلم العربية الفرنسية