ألقت مصالح الشرطة القضائية التابعة للدائرة الأمنية 14 و الفرقة المدرسية بمدينة فاس القبض على تلميذ اعتدى على أستاذه بسيف داخل الفصل الدراسي صباح يوم أمس السبت.
و أصيب الأستاذ بحرج بليغ على مستوى ذراعه وصل عمق الجرح إلى مستوى غائر حد العضم بسبب قوة الضربة وحدة السلاح الأبيض المستعمل في الجريمة.
وقالت مصادر لهبة بريس أن التلميذ دخل منذ عدة أيام في مسلسل ترهيب أستاذ الرياضيات بالثانوية التأهيلية عبد الكريم الداودي، وصل حد التهديد بالقتل، اضطر معها الأستاذ إلى تقديم شكاية لدى مصالح الشرطة القضائية لما يعانيه من تهديدات متكررة بالشارع العام من طرف تلميذه.
وأرجعت ذات المصادر سبب حقد التلميذ على أستاذه و تهديداته المتكررة التي وصلت إلى حد محاولة قتله، إلى طوق الخناق الذي فرضه الأستاذ في كل مراقبة مستمرة على جيش الغشاشين أبرزهم التلميذ الذي كاد أن يبثر يد أستاذه في حصة دراسية صباح يوم السبت. حيث باغته بشكل مفاجئ بضربة سيف كادت أن تودي بحياته لولى محاولة صدها بيده.
الأستاذ المصاب نقل على وجه السرعة إلى إحدى المصحات الخاصة بالمدينة في ما تستعد الأسرة التعليمة إلى تنفيذ احتجاجات للمطالبة بحماية الأطر التربوية و وضع حد للظاهرة العنف الذي أصبح يتخذ صبغة الإجرامية داخل الحجرات الدراسية.
ويرى أصحاب البذلة البيضاء أنه أن الأوان للوزارة الوصية على القطاع إلى ضرورة مراجعة المذكرات التنظيمية لأدوار المجالس التأديبية و مع المطالبة بتشديد العقوبة و إرجاع صلاحية الطرد و الإبعاد و الحرمان من الفصول الدراسية للتلاميذ غير المنضبطة و المشوشة على المناخ التربوي .
و أصيب الأستاذ بحرج بليغ على مستوى ذراعه وصل عمق الجرح إلى مستوى غائر حد العضم بسبب قوة الضربة وحدة السلاح الأبيض المستعمل في الجريمة.
وقالت مصادر لهبة بريس أن التلميذ دخل منذ عدة أيام في مسلسل ترهيب أستاذ الرياضيات بالثانوية التأهيلية عبد الكريم الداودي، وصل حد التهديد بالقتل، اضطر معها الأستاذ إلى تقديم شكاية لدى مصالح الشرطة القضائية لما يعانيه من تهديدات متكررة بالشارع العام من طرف تلميذه.
وأرجعت ذات المصادر سبب حقد التلميذ على أستاذه و تهديداته المتكررة التي وصلت إلى حد محاولة قتله، إلى طوق الخناق الذي فرضه الأستاذ في كل مراقبة مستمرة على جيش الغشاشين أبرزهم التلميذ الذي كاد أن يبثر يد أستاذه في حصة دراسية صباح يوم السبت. حيث باغته بشكل مفاجئ بضربة سيف كادت أن تودي بحياته لولى محاولة صدها بيده.
الأستاذ المصاب نقل على وجه السرعة إلى إحدى المصحات الخاصة بالمدينة في ما تستعد الأسرة التعليمة إلى تنفيذ احتجاجات للمطالبة بحماية الأطر التربوية و وضع حد للظاهرة العنف الذي أصبح يتخذ صبغة الإجرامية داخل الحجرات الدراسية.
ويرى أصحاب البذلة البيضاء أنه أن الأوان للوزارة الوصية على القطاع إلى ضرورة مراجعة المذكرات التنظيمية لأدوار المجالس التأديبية و مع المطالبة بتشديد العقوبة و إرجاع صلاحية الطرد و الإبعاد و الحرمان من الفصول الدراسية للتلاميذ غير المنضبطة و المشوشة على المناخ التربوي .
عن موقع هبة بريس