حظيت النسخة الثالثة للمعرض البيئي التربوي الدولي بمدينة أكادير بزيارة السيد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني مرفوقا بالسيد الكاتب العام للوزارة والسيدين المفتشين العامين والسيد مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة درعة والسادة نواب الوزارة بالجهة، وذلك يوم الأحد 10 ماي 2015 المنظم بساحة "بيجوان" بشاطئ مدينة أكادير.
ويندرج هذا المعرض في اطار اتفاقية الشراكة بين وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني وجمعية مدرسي علوم الحياة والأرض بالمغرب في مجال التربية البيئية، وضمن مشروع دولي كبير يسعى للتعريف بحجم وأبعاد ومخاطر التلوث البيئي المتزايد للنفايات البلاستيكية يهم حاليا أربع دول عربية هي مصر و المغرب ولبنان و الأردن.
وقام السيد الوزير بزيارة مختلف أروقة المعرض المنظم بشاطئ مدينة أكادير والاطلاع على مجموعة من الأنشطة التربوية لتلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية بأسلاكها الثلاث (الابتدائي والثانوي الاعدادي والتأهيلي) ، وورشات الممارسات المسؤولة وكذا الأنشطة الفنية بهذا المعرض الوطني.
وتروم النسخة الثالثة من هذا المعرض البيئي التربوي المنظم تحت شعار "البحر...المحطة الأخيرة لمشروع النفايات البلاستيكية"، الى التعريف بحجم وأبعاد ومخاطر التلوث المتزايد للنفايات البلاستيكية بالمحيطات لدى أوساط تلاميذ(ة) المؤسسات التعليمية وعموم المواطنين، وكذا تثمين وحماية التراث الطبيعي البحري، ودعوة الرأي العام الى استخدام مسؤول للبلاستيك من خلال توعية وتغيير سلوك المواطن تجاه تصرف بيئي مسؤول.
وتجدر الإشارة الى أن النسخة الأولى لهذا المعرض قد نظمت بالدار البيضاء من 31 أكتوبر 2014 إلى 31 يناير 2015، فيما احتضنت مدينة تطوان النسخة الثانية خلال الفترة الممتدة من 20 فبراير إلى 20 أبريل 2015.
ويندرج هذا المعرض في اطار اتفاقية الشراكة بين وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني وجمعية مدرسي علوم الحياة والأرض بالمغرب في مجال التربية البيئية، وضمن مشروع دولي كبير يسعى للتعريف بحجم وأبعاد ومخاطر التلوث البيئي المتزايد للنفايات البلاستيكية يهم حاليا أربع دول عربية هي مصر و المغرب ولبنان و الأردن.
وقام السيد الوزير بزيارة مختلف أروقة المعرض المنظم بشاطئ مدينة أكادير والاطلاع على مجموعة من الأنشطة التربوية لتلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية بأسلاكها الثلاث (الابتدائي والثانوي الاعدادي والتأهيلي) ، وورشات الممارسات المسؤولة وكذا الأنشطة الفنية بهذا المعرض الوطني.
وتروم النسخة الثالثة من هذا المعرض البيئي التربوي المنظم تحت شعار "البحر...المحطة الأخيرة لمشروع النفايات البلاستيكية"، الى التعريف بحجم وأبعاد ومخاطر التلوث المتزايد للنفايات البلاستيكية بالمحيطات لدى أوساط تلاميذ(ة) المؤسسات التعليمية وعموم المواطنين، وكذا تثمين وحماية التراث الطبيعي البحري، ودعوة الرأي العام الى استخدام مسؤول للبلاستيك من خلال توعية وتغيير سلوك المواطن تجاه تصرف بيئي مسؤول.
وتجدر الإشارة الى أن النسخة الأولى لهذا المعرض قد نظمت بالدار البيضاء من 31 أكتوبر 2014 إلى 31 يناير 2015، فيما احتضنت مدينة تطوان النسخة الثانية خلال الفترة الممتدة من 20 فبراير إلى 20 أبريل 2015.