تماشيا مع برنامجها السنوي أحيت الثانوية الإعدادية الأمل – مقاطعة فاس المدينة – يومه الأربعاء 22 أبريل 2015 ، اليوم العالمي للأرض تحت شعار " لنحافظ على أمِّنا الأرض"بمشاركة التلاميذ والتلميذات الذين كان لهم النصيب الأوفر باعتبارهم جيل المستقبل، ورجال الغد المُعول عليهم في المحافظة على بيئة سليمة وأوساط ملائمة تضمن للكائن الحي سواء أكان إنسانا أو حيوانا أو نباتا العيش الكريم والغير المحفوف بكثرة المخاطر ومن تلك الأنشطة ، نذكر :
+ بعد تحيةالعلم ، تليت كلمة تحسيسية للحفاظ على " أمنا الأرض" من طرف إحدى التلميذات.
+ كما قدمت السيدة الحارسة العامة (بشرى نقرو ) نصائح وتوجيهات من بينها
- صحتنا تكمن في بيئتنا
- النظافة من الإيمان
- لنُغير سلوكنا في كل الفضاءات التي نرتادها....
+ إعداد مسرحيات وسكيتشات من خلالها أكد التلاميذ على تحسين سلوكهم وممارستهم اليومية.كما أثروا المجلة الحائطية بالعديد من البحوث الجيدة التي كانت مرتعا للعديد من القارئين والمهتمين.
+ خصص السادة الأساتذة بموجب مذكرة داخلية الساعة الأخيرة للحديث عن هذا اليوم بداية من تاريخ الاحتفال به ، وألحوا على أن يجعل التلاميذ الحفاظ على " الأرض" من أولوياتهم وطلبوا منهم أن يكونوا سفراء في أحيائهم وأزقتهم ويميطوا الأذى عن الدروب التي تفضي بهم إلى المؤسسة.
+ أما أستاذا التربية الإسلامية :( محمد لمليحي و الحسن سموح ) فقد نشطا ندوة : الأرض في القرآن، انطلاقا من عدة آيات كريمة منها :
+ "كلوا واشربوا من رزق الله ولا تعثوا في الأرض"سورة البقرة الآية60
+ "ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض" البقرة 25
+ "من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس " المائدة 32.....
وفي نهاية الندوة خلص الحاضرون إلى جملة من التوصيات نذكر منها :
- حياتنا السليمة تكمن في أوساطنا السليمة
- ضرورة محاربة كل أشكال التلوث
- لنستعمل الأوراق الصديقة
- لنستعمل قفف الدوم وكل ماهو يدوي وصحي
- لنترك النباتات تنمو ونتجنب الدوس عليها
- لنطالع الكتب التي تهتم بسلامة الأرض والبيئة
- ندعو للحد من انبعاث الغازات .....
+ أما نادي الرسم ، تحت إشراف الأساتذة : (محمد الأصيل ،كريمة لطفي، وفاء ادريسي إبراهيمي، فاطمة بوزيان) ، فقد نظم ورشة توسطت ساحة المؤسسة ، تحت شجرة وارفة الظلال ،تم خلالها تأطير التلاميذ ولفت انتباههم إلى أهمية الحفاظ على الأرض والدفاع عنها مما انعكس ذلك على رسوماتهم التي جاءت متباينة في حجمها ولكن موحدة الموضوع زادت قيمتها في وقت الاستراحة حيث تقاطر على مشاهدتها ما يناهز 900 تلميذ وتلميذة.
+ أما أساتذة التربية البدنية فقد شاركوا بدوري تحت شعار :'' يدا في يد من أجل بيئة الغد'' وقبل انطلاقة صفارة البداية أقسموا على تنظيف أرجاء الملاعب وهم يقومون بالإحماء الأولي ويرددون : بيئتي حياتي
مراسلة محمد اربيعي - مدير المؤسسة
+ بعد تحيةالعلم ، تليت كلمة تحسيسية للحفاظ على " أمنا الأرض" من طرف إحدى التلميذات.
+ كما قدمت السيدة الحارسة العامة (بشرى نقرو ) نصائح وتوجيهات من بينها
- صحتنا تكمن في بيئتنا
- النظافة من الإيمان
- لنُغير سلوكنا في كل الفضاءات التي نرتادها....
+ إعداد مسرحيات وسكيتشات من خلالها أكد التلاميذ على تحسين سلوكهم وممارستهم اليومية.كما أثروا المجلة الحائطية بالعديد من البحوث الجيدة التي كانت مرتعا للعديد من القارئين والمهتمين.
+ خصص السادة الأساتذة بموجب مذكرة داخلية الساعة الأخيرة للحديث عن هذا اليوم بداية من تاريخ الاحتفال به ، وألحوا على أن يجعل التلاميذ الحفاظ على " الأرض" من أولوياتهم وطلبوا منهم أن يكونوا سفراء في أحيائهم وأزقتهم ويميطوا الأذى عن الدروب التي تفضي بهم إلى المؤسسة.
+ أما أستاذا التربية الإسلامية :( محمد لمليحي و الحسن سموح ) فقد نشطا ندوة : الأرض في القرآن، انطلاقا من عدة آيات كريمة منها :
+ "كلوا واشربوا من رزق الله ولا تعثوا في الأرض"سورة البقرة الآية60
+ "ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض" البقرة 25
+ "من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس " المائدة 32.....
وفي نهاية الندوة خلص الحاضرون إلى جملة من التوصيات نذكر منها :
- حياتنا السليمة تكمن في أوساطنا السليمة
- ضرورة محاربة كل أشكال التلوث
- لنستعمل الأوراق الصديقة
- لنستعمل قفف الدوم وكل ماهو يدوي وصحي
- لنترك النباتات تنمو ونتجنب الدوس عليها
- لنطالع الكتب التي تهتم بسلامة الأرض والبيئة
- ندعو للحد من انبعاث الغازات .....
+ أما نادي الرسم ، تحت إشراف الأساتذة : (محمد الأصيل ،كريمة لطفي، وفاء ادريسي إبراهيمي، فاطمة بوزيان) ، فقد نظم ورشة توسطت ساحة المؤسسة ، تحت شجرة وارفة الظلال ،تم خلالها تأطير التلاميذ ولفت انتباههم إلى أهمية الحفاظ على الأرض والدفاع عنها مما انعكس ذلك على رسوماتهم التي جاءت متباينة في حجمها ولكن موحدة الموضوع زادت قيمتها في وقت الاستراحة حيث تقاطر على مشاهدتها ما يناهز 900 تلميذ وتلميذة.
+ أما أساتذة التربية البدنية فقد شاركوا بدوري تحت شعار :'' يدا في يد من أجل بيئة الغد'' وقبل انطلاقة صفارة البداية أقسموا على تنظيف أرجاء الملاعب وهم يقومون بالإحماء الأولي ويرددون : بيئتي حياتي
مراسلة محمد اربيعي - مدير المؤسسة