أفاد مصدر أمني أن الشرطة القضائية بمدينة فاس أوقفت، أمس الثلاثاء 31 مارس 2015، سبعة تلاميذ، يتابعون دراستهم بالثانوية التحضيرية بنسودة بفاس، بعد رفعهم شعارا جهاديا، بساحة الثانوية « الله أكبر .. إلى الجهاد ».
وأوضح المصدر الأمني لـ »فبراير. كوم »، أن التلاميذ السبعة، أحدهم من مواليد 1999، و3 من مواليد 1998، و » آخرين من مواليد 1997، من بينهم راشد، أمام باقي الأشخاص فقاصرون، وقد تجمعوا وسط الثانوية بإحدى ساحتها، ورفعوا شعارات جهادية، دون أن يعووا ا التبعات القانونية لما اقترفوه من أفعال يعاقب عليها القانون.
ولم يستبعد المصدر أن يكون الأمر مجرد لعب أطفال، لا يعون عواقب لعبهم الطفولي، فيما لا زالت التحريات والتحقيقات جارية.
وجدير بالإشارة، أن بعض التلاميذ يرتكبون أفعالا يعاقب عليها القانون، بتهورهم، ودون وعيهم بالعواقب القانونية لأفعالهم، سواء بالكتابة على الجدران، أو بمواقع التواصل الاجتماعي أو في الثانويات والإعداديات، كما حدث لتلميذ بتمارة، حاول إخافة زملائه بكونه المنقبة التي تشرمل النساء، ما يفرض توعية وسط المؤسسات التعليمية وبوسائل الإعلام.
عن موقع فبراير.كوم
وأوضح المصدر الأمني لـ »فبراير. كوم »، أن التلاميذ السبعة، أحدهم من مواليد 1999، و3 من مواليد 1998، و » آخرين من مواليد 1997، من بينهم راشد، أمام باقي الأشخاص فقاصرون، وقد تجمعوا وسط الثانوية بإحدى ساحتها، ورفعوا شعارات جهادية، دون أن يعووا ا التبعات القانونية لما اقترفوه من أفعال يعاقب عليها القانون.
ولم يستبعد المصدر أن يكون الأمر مجرد لعب أطفال، لا يعون عواقب لعبهم الطفولي، فيما لا زالت التحريات والتحقيقات جارية.
وجدير بالإشارة، أن بعض التلاميذ يرتكبون أفعالا يعاقب عليها القانون، بتهورهم، ودون وعيهم بالعواقب القانونية لأفعالهم، سواء بالكتابة على الجدران، أو بمواقع التواصل الاجتماعي أو في الثانويات والإعداديات، كما حدث لتلميذ بتمارة، حاول إخافة زملائه بكونه المنقبة التي تشرمل النساء، ما يفرض توعية وسط المؤسسات التعليمية وبوسائل الإعلام.
عن موقع فبراير.كوم