عقد المكتب المحلي للجامعة الوطنية لموظفي التعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب بالقليعة -انزكان ايت ملول- يوم الأربعاء 27 جمادى الأولى 1436هـ الموافق ل 18 مارس 2015م، اجتماعه العادي حيث تدارس فيه ما عرفته جماعة القليعة من انفلات امني خطير على جميع المستويات امتد إلى فضاءات المؤسسات التعليمية كان آخرها الاعتداء من طرف غريب على أستاذة وهي في طريقها إلى ثانوية البيروني الإعدادية حيث تعرضت للسرقة تحت التهديد، وبثانوية العلويين الإعدادية التي تعرضت بها أستاذة للسب والشتم والتهديد من طرف أحد التلاميذ.
وأمام هذا الوضع الأمني المتردي فإن المكتب المحلي للجامعة بالقليعة يعلن ما يلي:
+ تضامنه المطلق واللامشروط مع الأستاذتين ضحيتي الاعتداء ومع جميع المتضررين ضحايا العنف.
+ مساندته المطلقة لكافة الأشكال النضالية التي تنفذها الشغيلة في المؤسسات التعليمية دفاعا عن حقها وحق تلامذتها في الأمن.
+ استنكاره انتشار الجريمة بشتى أنواعها واستغلال جنبات المؤسسات التعليمة لترويج المخدرات والتحرش بالتلميذات والاعتداء على التلاميذ والأطر التربوية، مما يسبب تهديدا لسلامتهم البدنية والنفسية.
+ مطالبته الجهات المعنية من سلطات إقليمية ومحلية تحمل مسؤوليتها في توفير الأمن بالمؤسسات التعليمية وضواحيها، ومحاربة جميع أشكال الميوعة والانحلال الأخلاقي داخل المؤسسات وخارجها.
+ دعوته النيابة الإقليمية إلى تحمل مسؤوليتها واتخاذ جميع الإجراءات لتوفير الأمن بالمؤسسات التابعة لها وتفعيل الدورية المشتركة مع وزارة الداخلية.
والمكتب المحلي للجامعة الوطنية لموظفي التعليم بالقليعة إذ يستنكر استباحة المؤسسات التعليمية ودوس كرامة وهيبة الشغيلة التعليمية بالجماعة، فإنه يعلن استعداده للدفاع عن حقوق الشغيلة التعليمية بكافة الأشكال النضالية والوسائل المتاحة صونا لكرامتها.
ومـا ضاع حق وراءه طالب.
عن المكتب المحلي
وأمام هذا الوضع الأمني المتردي فإن المكتب المحلي للجامعة بالقليعة يعلن ما يلي:
+ تضامنه المطلق واللامشروط مع الأستاذتين ضحيتي الاعتداء ومع جميع المتضررين ضحايا العنف.
+ مساندته المطلقة لكافة الأشكال النضالية التي تنفذها الشغيلة في المؤسسات التعليمية دفاعا عن حقها وحق تلامذتها في الأمن.
+ استنكاره انتشار الجريمة بشتى أنواعها واستغلال جنبات المؤسسات التعليمة لترويج المخدرات والتحرش بالتلميذات والاعتداء على التلاميذ والأطر التربوية، مما يسبب تهديدا لسلامتهم البدنية والنفسية.
+ مطالبته الجهات المعنية من سلطات إقليمية ومحلية تحمل مسؤوليتها في توفير الأمن بالمؤسسات التعليمية وضواحيها، ومحاربة جميع أشكال الميوعة والانحلال الأخلاقي داخل المؤسسات وخارجها.
+ دعوته النيابة الإقليمية إلى تحمل مسؤوليتها واتخاذ جميع الإجراءات لتوفير الأمن بالمؤسسات التابعة لها وتفعيل الدورية المشتركة مع وزارة الداخلية.
والمكتب المحلي للجامعة الوطنية لموظفي التعليم بالقليعة إذ يستنكر استباحة المؤسسات التعليمية ودوس كرامة وهيبة الشغيلة التعليمية بالجماعة، فإنه يعلن استعداده للدفاع عن حقوق الشغيلة التعليمية بكافة الأشكال النضالية والوسائل المتاحة صونا لكرامتها.
ومـا ضاع حق وراءه طالب.
عن المكتب المحلي