نظمت جمعية أباء وأمهات وأولياء تلاميذ مدرسة عثمان بن عفان بالريصاني، لقاءا تواصليا يومه الأحد 08 مارس الجاري 2015 احتضنته ساحة المدرسة و يندرج هذا اللقاء في إطار أنشطتها السنوية التواصلية وترسيخا لعلاقات التواصل بين الأسرة والمدرسة ومن أجل مناقشة أم المشاكل التي تعرفها المدرسة. وقد عرف هذا اللقاء حضور عدد كبير من الآباء والأمهات وأولياء التلاميذ.
افتُتح اللقاء بآيات بينات من الذكر الحكيم تلتها كلمة ترحيبية للسيد رئيس المؤسسة تطرق من خلالها للحصيلة التربوية ونتائج التلاميذ خلال الاسدس الاول حيث بلغت النسبة العامة للنجاح 76 % داعيا الاباء والامهات والاولياء الى المزيد من الجهود من أجل الحرص على مساعدة ابنائهم لمزيد من التحصيل .
وفي كلمة للسيد رئيس الجمعية تطرق فيها لنقطتين أساسيتين :
-النقطة الاولى : تمحورت حول حصيلة الانشطة المنجزة من طرف الجمعية منذ تجديد المكتب .
-النقطة الثانية : همت اطلاع الاباء والامهات والاولياء على احوال البنية التحتية للمؤسسة والمشاكل التي تعانيها المؤسسة والتي تقف عائقا امام العملية التعليمية ( أزمة النظافة داخل وخارج المؤسسة، أزمة المرافق الصحية 908 تلميذ وتلميذة يستعملون 4 مراحض، البستنة ،الاقسام الطينية الايلة للسقوط ، انعدام فضاء في الساحة للعب الاطفال ، رونق المؤسسة المهترئ...)
ليُفتح المجال أمام الحضور للمناقشة ولتقديم توجيهاتهم واقتراحاتهم من خلال تدخلات انصبَّ معظمها حول وضعية المدرسة وبنيتها والتي عكست حالة عدم الرضى عند الأمهات و الآباء داعين الجهات المسؤولة والمختصة التدخل العاجل للنهوض بهذه المدرسة العتيدة التي ساهمت على مدى سنوات طوال في تكوين الناشئة من مُنطلق البر بها.
وفي الأخير تم تأسيس مجلس الاباء والامهات ليُختتم اللقاء على أمل الإستجابة لمطالب الآباء والأمهات خدمة للعلم والمعرفة وللصالح العام.
افتُتح اللقاء بآيات بينات من الذكر الحكيم تلتها كلمة ترحيبية للسيد رئيس المؤسسة تطرق من خلالها للحصيلة التربوية ونتائج التلاميذ خلال الاسدس الاول حيث بلغت النسبة العامة للنجاح 76 % داعيا الاباء والامهات والاولياء الى المزيد من الجهود من أجل الحرص على مساعدة ابنائهم لمزيد من التحصيل .
وفي كلمة للسيد رئيس الجمعية تطرق فيها لنقطتين أساسيتين :
-النقطة الاولى : تمحورت حول حصيلة الانشطة المنجزة من طرف الجمعية منذ تجديد المكتب .
-النقطة الثانية : همت اطلاع الاباء والامهات والاولياء على احوال البنية التحتية للمؤسسة والمشاكل التي تعانيها المؤسسة والتي تقف عائقا امام العملية التعليمية ( أزمة النظافة داخل وخارج المؤسسة، أزمة المرافق الصحية 908 تلميذ وتلميذة يستعملون 4 مراحض، البستنة ،الاقسام الطينية الايلة للسقوط ، انعدام فضاء في الساحة للعب الاطفال ، رونق المؤسسة المهترئ...)
ليُفتح المجال أمام الحضور للمناقشة ولتقديم توجيهاتهم واقتراحاتهم من خلال تدخلات انصبَّ معظمها حول وضعية المدرسة وبنيتها والتي عكست حالة عدم الرضى عند الأمهات و الآباء داعين الجهات المسؤولة والمختصة التدخل العاجل للنهوض بهذه المدرسة العتيدة التي ساهمت على مدى سنوات طوال في تكوين الناشئة من مُنطلق البر بها.
وفي الأخير تم تأسيس مجلس الاباء والامهات ليُختتم اللقاء على أمل الإستجابة لمطالب الآباء والأمهات خدمة للعلم والمعرفة وللصالح العام.