وحسب مصدر تعليمي فإن هذا الطفح الجلدي تُجهل أسبابه، في انتظار نتائج فحوصات وتحاليل مخبرية أجريت على بعض التلاميد المصابين من قبل طبيبين تم إيفادهما من مندوبية الصحة بتنسيق مع نيابة برشيد، كما تم القيام بحملة تطهيرية لمرافق المؤسسة والقيام بحملة توعية في صفوف التلاميذ وحثهم على استعمال المواد التطهيرية.
ولم يخف بعض الآباء في تصريح لهسبريس أن يكون المرض له علاقة بمجاري الواد الحار الذي أصبح يؤرق مضجع ساكنة برشيد التي تعاني ليلا من انتشار رائحته الكريهة والخطيرة والتي تشكل المقذوفات الصناعية غير المعالجة مصدرا له.
عن موقع هسبريس