بعد صورة الأستاذة التي أعدت « المجمر » لتدفئة تلاميذها داخل القسم، ها هي صور أخرى، متداولة بشكل كبير على « فيسبوك »، تظهر قيام أستاذة أخرى رفقة زميلها بفك الحصار « الثلجي » المضروب على مقر إقامتها في إحدى مدارس « المغرب المنسي ».
ولجأت الأستاذة ابتسام، وهو الإسم الذي ورد مع صورها في صفحة تعليمية على فيسبوك، إلى « البالة » لتحرير مقر عملها وسكناها في نفس الوقت من الثلوج.
وحظيت صور ابتسام بكم هائل من التعليقات التي عبرت في الغالب عن احترامها وتقديرها للأستاذة، ولكل نساء ورجال التعليم، الذين يتحدون قساوة الظروف الطبيعية في سبيل تعليم رجال ونساء الغد.
ولجأت الأستاذة ابتسام، وهو الإسم الذي ورد مع صورها في صفحة تعليمية على فيسبوك، إلى « البالة » لتحرير مقر عملها وسكناها في نفس الوقت من الثلوج.
وحظيت صور ابتسام بكم هائل من التعليقات التي عبرت في الغالب عن احترامها وتقديرها للأستاذة، ولكل نساء ورجال التعليم، الذين يتحدون قساوة الظروف الطبيعية في سبيل تعليم رجال ونساء الغد.