عقد المجلس الإقليمي لإفران زوال يوم الثلاثاء 28 أكتوبر 2014، دورته العادية لشهر أكتوبر 2014، والتي ترأسها رئيس المجلس عبد الله وحدة بحضور السيد عامل إقليم إفران والسيد الكاتب العام للعمالة ورؤساء الأقسام بها إضافة إلى بعض المسؤولين عن المصالح الإقليمية الخارجية ، المعنيين بالاجتماع ، وكذا ممثلون عن وسائل الإعلام ومجموعة من أعضاء المجلس ذاته، حيث تضمن جدول أعمال الدورة 05 نقاط.
أربع نقط في جدول الأعمال همت الدراسة والتصويت على مشاريع برسم السنة المالية 2015 وبرمجة الفائض التقديري للميزانية والمصادقة على مشروع اتفاقية شراكة بشأن تأهيل المحاور الاستراتيجية للشبكة الطرقية بجهة مكناس تافيلالت ، ونقطة خامسة همت تقديم عرض حول الوضع التربوي بالإقليم للموسم الدراسي 2014-2015 ، والذي قدمه السيد أحمد امريني نائب الوزارة بإفران ، مستهلا بالإشارة إلى التوجيهات الملكية السامية الداعية إلى ضرورة إيلاء قطاع التربية والتكوين عناية خاصة باعتباره شأنا للجميع مشيدا بالالتفاف القوي حول القطاع من طرف السلطات الإقليمية والمحلية والمجالس المنتخبة من مجلس إقليمي وجماعات محلية ومصالح خارجية للإدارات وفعاليات المجتمع المدني والشركاء بالإقليم، لتعزيز الجهود التي تبذلها وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني للارتقاء بالمنظومة التربوية ، خاتما عرضه بالإشارة إلى بعض الإكراهات المطروحة أمام النيابة وخاصة بالنسبة للموارد البشرية والطاقة الاستيعابية للداخليات ودور الطالب والطالبة وتنامي ظاهرة الهدر المدرسي خاصة بالوسط القروي واستمرار ظاهرة الأقسام المشتركة ، مع إعطاء بعض الحلول والإجراءات المتخذة لتجاوزها والتي من بينها اعتماد المدارس الجماعاتية بهدف تحقيق الجودة.
وخلال المناقشة تم التطرق الى مجموعة من الملاحظات التي لها ارتباط بالصعوبات والإكراهات التي تواجه قطاع التعليم بالإقليم ، ومنها :
- تأخر ربط مجموعة من المؤسسات بالماء والكهرباء .
- وضعية الداخليات بالإقليم و ضعف الطاقة الاستيعابية بها .
- مشكل إرجاع التلاميذ المفصولين .
- ضعف مستوى التلاميذ بالوسط القروي .
- كثرة التغيبات بالشواهد الطبية.
- مشكل التدفئة بالفحم الحجري بالمؤسسات التعليمية .
- غياب النقل المدرسي بجماعتي تيمحضيت وواد إفران .
- مشكل 03 مؤسسات تعليمية متضررة من التقطيع الجغرافي لجماعتي سيدي المخفي وواد إفران .
في الختام عبر أعضاء المجلس الإقليمي عن شكرهم للسيد النائب على المجهودات المبذولة إقليميا للارتقاء بالقطاع ، نائب الوزارة بدوره عبر عن امتنانه للسيد عامل إقليم إفران ولأعضاء المجلس الإقليمي عن شكره للدعم القوي الذي يحظى به قطاع التربية والتكوين بالإقليم ، معتزا بالمبادرات الوازنة والمحمودة في عدد هام من الأوراش الكبرى للقطاع، والتي همت إحداث التدفئة المركزية بثلاث مؤسسات تعليمية وتأهيل مجموعة من المؤسسات التعليمية من خلال ربطها بالماء والكهرباء ، وتقوية مجالات الدعم الاجتماعي المختلفة .
أربع نقط في جدول الأعمال همت الدراسة والتصويت على مشاريع برسم السنة المالية 2015 وبرمجة الفائض التقديري للميزانية والمصادقة على مشروع اتفاقية شراكة بشأن تأهيل المحاور الاستراتيجية للشبكة الطرقية بجهة مكناس تافيلالت ، ونقطة خامسة همت تقديم عرض حول الوضع التربوي بالإقليم للموسم الدراسي 2014-2015 ، والذي قدمه السيد أحمد امريني نائب الوزارة بإفران ، مستهلا بالإشارة إلى التوجيهات الملكية السامية الداعية إلى ضرورة إيلاء قطاع التربية والتكوين عناية خاصة باعتباره شأنا للجميع مشيدا بالالتفاف القوي حول القطاع من طرف السلطات الإقليمية والمحلية والمجالس المنتخبة من مجلس إقليمي وجماعات محلية ومصالح خارجية للإدارات وفعاليات المجتمع المدني والشركاء بالإقليم، لتعزيز الجهود التي تبذلها وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني للارتقاء بالمنظومة التربوية ، خاتما عرضه بالإشارة إلى بعض الإكراهات المطروحة أمام النيابة وخاصة بالنسبة للموارد البشرية والطاقة الاستيعابية للداخليات ودور الطالب والطالبة وتنامي ظاهرة الهدر المدرسي خاصة بالوسط القروي واستمرار ظاهرة الأقسام المشتركة ، مع إعطاء بعض الحلول والإجراءات المتخذة لتجاوزها والتي من بينها اعتماد المدارس الجماعاتية بهدف تحقيق الجودة.
وخلال المناقشة تم التطرق الى مجموعة من الملاحظات التي لها ارتباط بالصعوبات والإكراهات التي تواجه قطاع التعليم بالإقليم ، ومنها :
- تأخر ربط مجموعة من المؤسسات بالماء والكهرباء .
- وضعية الداخليات بالإقليم و ضعف الطاقة الاستيعابية بها .
- مشكل إرجاع التلاميذ المفصولين .
- ضعف مستوى التلاميذ بالوسط القروي .
- كثرة التغيبات بالشواهد الطبية.
- مشكل التدفئة بالفحم الحجري بالمؤسسات التعليمية .
- غياب النقل المدرسي بجماعتي تيمحضيت وواد إفران .
- مشكل 03 مؤسسات تعليمية متضررة من التقطيع الجغرافي لجماعتي سيدي المخفي وواد إفران .
في الختام عبر أعضاء المجلس الإقليمي عن شكرهم للسيد النائب على المجهودات المبذولة إقليميا للارتقاء بالقطاع ، نائب الوزارة بدوره عبر عن امتنانه للسيد عامل إقليم إفران ولأعضاء المجلس الإقليمي عن شكره للدعم القوي الذي يحظى به قطاع التربية والتكوين بالإقليم ، معتزا بالمبادرات الوازنة والمحمودة في عدد هام من الأوراش الكبرى للقطاع، والتي همت إحداث التدفئة المركزية بثلاث مؤسسات تعليمية وتأهيل مجموعة من المؤسسات التعليمية من خلال ربطها بالماء والكهرباء ، وتقوية مجالات الدعم الاجتماعي المختلفة .