في إطار أجرأة مضامين المخطط الاستراتيجي لنيابة طنجة أصيلة الممتد على مدى أربع سنوات من 2013 إلى غاية 2017 ،والذي تم إدراجه ضمن إطار برنامج طنجة الكبرى، و يروم القضاء على كل الحجرات الدراسية ذات البناء المفكك بالوسط الحضري، و قد تم تعويض 67 حجرة دراسية من البناء المفكك بالبناء الصلب خلال الموسم الدراسي 2013/2014 شملت مدرسة سيدي أحمد بنعجيبة و مدرسة الواحة و الثانوية الإعدادية المسيرة و ثانوية عبد الكريم الخطابي التأهيلية مدرسة العزيب الحاج قدور و مدرسة احراريين و ثانوية عبد الله الشفشاوني،فيما تم برمجة تعويض 136 حجرة دراسية المتبقية خلال الفترة الممتدة من 2014 إلى غاية 2017 على مدى أربع سنوات ضمن مشروع طنجة الكبرى.
وهذا المجهود الاستثنائي المبذول محليا من طرف نيابة وزارة لتربية الوطنية طنجة أصيلة بإشراف ولاية جهة طنجة تطوان ،و الذي يهدف إلى القضاء على حجرات المؤسسات التعليمية ذات البناء المفكك و تعويضها بالبناء الصلب ،يتم تنفيذه عن طريق اتفاقيات شراكة ثلاثية الأطراف تجمع بين نيابة وزارة التربية الوطنية طنجة أصيلة و ولاية جهة طنجة تطوان كطرف إلى جانب طرف ثالث تشمل جمعية المنعشين العقاريين و المقاولات المواطنة أو في إطار اتفاقيات ثنائية الشراكة بين تبرمها النيابة مع الجمعيات ذات الاهتمام بالتربية و التنمية.
و نيابة طنجة أصيلة إذ تبذل هذا المجهودات المكثفة من أجل تعويض ما تبقى من البناء المفكك بالبناء الصلب في أفق السنتين القادمتين عن طريق الشراكات المتعددة الأطراف لغرض توفير حجرات دراسية ،و مرافق إدارية تستجيب لمعايير الجودة الهندسية و التقنية و الصحية و التربوية، بما يوفر فضاءات مدرسية تربوية جيدة ،و جذابة للدراسة و ممارسة أنشطة الحياة المدرسية في مستوى يليق بانتظارات التلاميذ و أوليائهم.
وهذا المجهود الاستثنائي المبذول محليا من طرف نيابة وزارة لتربية الوطنية طنجة أصيلة بإشراف ولاية جهة طنجة تطوان ،و الذي يهدف إلى القضاء على حجرات المؤسسات التعليمية ذات البناء المفكك و تعويضها بالبناء الصلب ،يتم تنفيذه عن طريق اتفاقيات شراكة ثلاثية الأطراف تجمع بين نيابة وزارة التربية الوطنية طنجة أصيلة و ولاية جهة طنجة تطوان كطرف إلى جانب طرف ثالث تشمل جمعية المنعشين العقاريين و المقاولات المواطنة أو في إطار اتفاقيات ثنائية الشراكة بين تبرمها النيابة مع الجمعيات ذات الاهتمام بالتربية و التنمية.
و نيابة طنجة أصيلة إذ تبذل هذا المجهودات المكثفة من أجل تعويض ما تبقى من البناء المفكك بالبناء الصلب في أفق السنتين القادمتين عن طريق الشراكات المتعددة الأطراف لغرض توفير حجرات دراسية ،و مرافق إدارية تستجيب لمعايير الجودة الهندسية و التقنية و الصحية و التربوية، بما يوفر فضاءات مدرسية تربوية جيدة ،و جذابة للدراسة و ممارسة أنشطة الحياة المدرسية في مستوى يليق بانتظارات التلاميذ و أوليائهم.