الدورة الثانية في بناء وتصميم الموارد الرقمية الخاصة بمادة التكنولوجيا الصناعية السبت 13 شتنبر 2014 بثانوية للاحسناء الاعدادية بمراكش
"لقد ساهمت النظم الرقمية بشكل كبير في تطوير العملية التعليمية-التعلمية على اعتبار أنها تخلق إمكانية التفاعل بين المتعلم وموضوع التعلم ، بالإضافة إلى أنها تزود المتعلم بخبرات عقلية وذاتية تجعل التعلم أكثر إثراء وفعالية .
لقد أصبحت تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من بين الركائز الأساسية في المجتمعات المعاصرة بحيث امتدت استعمالاتها لجميع الميادين والمجالات . حاليا ، عدة دول ومن بينها المغرب ، تعتبر فهم التكنولوجيات الحديثة واستيعاب تصوراتها ومهاراتها كجزء مندمج في التربية ، باعتبارهــا تشكل رافدا قويا من روافد التعليم والتعلم الذاتي والتحصيل والتثقيف ، لذلك قامت بإعادة النظر في منظومتها التربوية ، باعتبارها أحد المدخلات الاستراتيجية للتنمية المستدامة ورافعة أساسية لتحقيق الرأسمال الاجتماعي والفكري والثقافي ، في ارتباط مع ما تريده من مواصفات مخرجاتها وشروط التنمية المجتمعية التي تنشدها .
ويؤكد الميثاق الوطني للتربية والتكوين بضرورة السعي للرقي بالبلاد إلى مستوى امتلاك ناصية العلوم والتكنولوجيات الجديدة للإعلام والاتصال والمساهمة في تطويرها ، بما يعزز مكانة المغرب وقدرته التنافسية والنمو الاقتصادي والاجتماعي والإنساني ، في عالم يطبعه الانفتاح على العالم
"لقد ساهمت النظم الرقمية بشكل كبير في تطوير العملية التعليمية-التعلمية على اعتبار أنها تخلق إمكانية التفاعل بين المتعلم وموضوع التعلم ، بالإضافة إلى أنها تزود المتعلم بخبرات عقلية وذاتية تجعل التعلم أكثر إثراء وفعالية .
لقد أصبحت تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من بين الركائز الأساسية في المجتمعات المعاصرة بحيث امتدت استعمالاتها لجميع الميادين والمجالات . حاليا ، عدة دول ومن بينها المغرب ، تعتبر فهم التكنولوجيات الحديثة واستيعاب تصوراتها ومهاراتها كجزء مندمج في التربية ، باعتبارهــا تشكل رافدا قويا من روافد التعليم والتعلم الذاتي والتحصيل والتثقيف ، لذلك قامت بإعادة النظر في منظومتها التربوية ، باعتبارها أحد المدخلات الاستراتيجية للتنمية المستدامة ورافعة أساسية لتحقيق الرأسمال الاجتماعي والفكري والثقافي ، في ارتباط مع ما تريده من مواصفات مخرجاتها وشروط التنمية المجتمعية التي تنشدها .
ويؤكد الميثاق الوطني للتربية والتكوين بضرورة السعي للرقي بالبلاد إلى مستوى امتلاك ناصية العلوم والتكنولوجيات الجديدة للإعلام والاتصال والمساهمة في تطويرها ، بما يعزز مكانة المغرب وقدرته التنافسية والنمو الاقتصادي والاجتماعي والإنساني ، في عالم يطبعه الانفتاح على العالم
التفاصيل و البرنامج