احتضن المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بطنجة يومي 29 و30 من الشهر الجاري الدورة الجهوية لكل من جهتي طنجة تطوان والغرب الشراردة بني احسن لبرلمان الطفل لفترة 2014-2016. وتعقد هذه الدورة الجهوية التي تستضيفها الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة طنجة تطوان ، تحت رئاسة سمو الأميرة للا مريم، حيث التئم الأطفال البرلمانيون في إطار الدورات الجهوية لبرلمان الطفل لفترة 2014-2016.
ويذكر ان هذه الدورة تنعقد في سياق الدورات التي انطلقت أشغالها في مختلف جهات المملكة ابتداء من يوم 20 ماي الجاري من مدينة الرباط، من خلال مؤسسة برلمان الطفل التي عرفت تعديلا على مستوى هيكلتها انسجاما مع تنظيم مجلس النواب حيث أصبحت التركيبة الجديدة تضم 305 طفلة وطفلا يمثلون اللوائح الوطنية و90 طفلة وطفلة يمثلون اللائحة الوطنية.
وعملا بتوجيهات سمو الأميرة للا مريم، رئيسة المرصد الوطني لحقوق الطفل، سيتميز عمل برلمان الطفل لهذه الفترة بدينامية خاصة تهدف إلى رفع التحديات الجديدة للاتفاقية الأممية لحقوق الطفل وبروتوكولاتها المكملة من خلال مساهمة ميدانية وفعالة للأطفال البرلمانيين، في إطار شبكات تشتغل، محليا جهويا، على الإشكالات المرتبطة بظواهر العنف والاستغلال ضد الأطفال، والصحة النفسية للطفل، وعلاقة الطفل ووسائل الإعلام الحديثة والأجندة الإنمائية لما بعد 2015.
ويتم خلال هذه الدورات مناقشة مختلف الإشكالات المتعلقة بحقوق الطفل. كما ستعرف تقديم عروض تكوينية حول الاتفاقية الأممية حول حقوق الطفل والوقاية من العنف وأهداف الألفية للتنمية والصحة النفسية والعقلية للطفل وتجدر الإشارة إلى أن مؤسسة برلمان الطفل عرفت تعديلا على مستوى هيكلتها انسجاما مع تنظيم مجلس النواب حيث تضم التركيبة الجديدة 305 طفلة وطفلا يمثلون اللوائح الوطنية و90 طفلة وطفلة يمثلون اللائحة الوطنية.
ليصبح عدد أعضاء برلمان الطفل في حلته الجديدة للفترة 2014 -2016 ، 395 طفلا وطفلة برلمانيا وبرلمانية موزعين ، 305 عضوا يمثلون الدوائر الانتخابية حسب التقطيع الانتخابي المعمول به على الصعيد الوطني والذين تم اختيارهم اعتمادا على معيار التفوق الدراسي، و90 عضوا يمثلون اللائحة الوطنية تم اختيارهم من بين الأطفال الذين قدموا أمام لجنة مختصة أحسن المشاريع ذات صلة بحقوق الطفل وبأهداف الألفية للتنمية
ويذكر ان هذه الدورة تنعقد في سياق الدورات التي انطلقت أشغالها في مختلف جهات المملكة ابتداء من يوم 20 ماي الجاري من مدينة الرباط، من خلال مؤسسة برلمان الطفل التي عرفت تعديلا على مستوى هيكلتها انسجاما مع تنظيم مجلس النواب حيث أصبحت التركيبة الجديدة تضم 305 طفلة وطفلا يمثلون اللوائح الوطنية و90 طفلة وطفلة يمثلون اللائحة الوطنية.
وعملا بتوجيهات سمو الأميرة للا مريم، رئيسة المرصد الوطني لحقوق الطفل، سيتميز عمل برلمان الطفل لهذه الفترة بدينامية خاصة تهدف إلى رفع التحديات الجديدة للاتفاقية الأممية لحقوق الطفل وبروتوكولاتها المكملة من خلال مساهمة ميدانية وفعالة للأطفال البرلمانيين، في إطار شبكات تشتغل، محليا جهويا، على الإشكالات المرتبطة بظواهر العنف والاستغلال ضد الأطفال، والصحة النفسية للطفل، وعلاقة الطفل ووسائل الإعلام الحديثة والأجندة الإنمائية لما بعد 2015.
ويتم خلال هذه الدورات مناقشة مختلف الإشكالات المتعلقة بحقوق الطفل. كما ستعرف تقديم عروض تكوينية حول الاتفاقية الأممية حول حقوق الطفل والوقاية من العنف وأهداف الألفية للتنمية والصحة النفسية والعقلية للطفل وتجدر الإشارة إلى أن مؤسسة برلمان الطفل عرفت تعديلا على مستوى هيكلتها انسجاما مع تنظيم مجلس النواب حيث تضم التركيبة الجديدة 305 طفلة وطفلا يمثلون اللوائح الوطنية و90 طفلة وطفلة يمثلون اللائحة الوطنية.
ليصبح عدد أعضاء برلمان الطفل في حلته الجديدة للفترة 2014 -2016 ، 395 طفلا وطفلة برلمانيا وبرلمانية موزعين ، 305 عضوا يمثلون الدوائر الانتخابية حسب التقطيع الانتخابي المعمول به على الصعيد الوطني والذين تم اختيارهم اعتمادا على معيار التفوق الدراسي، و90 عضوا يمثلون اللائحة الوطنية تم اختيارهم من بين الأطفال الذين قدموا أمام لجنة مختصة أحسن المشاريع ذات صلة بحقوق الطفل وبأهداف الألفية للتنمية