في التفاتة حضيت بالتقدير والإشادة من طرف أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ، قام النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بسيدي بنور مرفوقا برئيس مكتب الاتصال، بزيارة للقافلة الطبية التي حطت الرحال بمدرسة الطبري كمركز للفحص لفائدة تلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية التابعة لدائرة سيدي بنور،وذلك يوم الجمعة 09 ماي 2014.
القافلة نظمتها "الجمعية المغربية لضحايا الأمراض المهنية بالدارالبيضاء" بتنسيق مع جمعية تنمية التعاون المدرسي بإقليم سيدي بنور. وقد استهدفت هذه القافلة الطبية المتخصصة في تقويم وتصحيح البصر حوالي 460 تلميذة وتلميذ من مختلف المؤسسات التعليمية بدائرة سيدي بنور، ويرجح أن تبلغ نسبة ضعاف البصر حوالي 200 تلميذ وتلميذة خلال هذا اليوم.
وقد قام النائب الإقليمي بتفقد أحوال التلميذات والتلاميذ وهم يجرون الفحوصات الطبية المتعلقة بتصحيح وتقويم البصر تحت إشراف طاقم طبي مختص، كما أجرى محادثات مع الطاقم الطبي المشرف على هذه القافلة قصد الاطمئنان على الحالة الصحية للتلاميذ ومعرفة مدى حاجتهم لمثل هذه المبادرات التي تكتسي طابعا اجتماعيا وصحيا.
هذا، وقد حطت القافلة الرحال يوم 10 ماي بمدرسة "بن الهيثم" بجماعة العونات، وستحط بـ"مركزية الزمامرة " ببلدية الزمامرة يوم 16 ماي 2014 دائما بتنسيق مع جمعية تنمية التعاون المدرسي بالإقليم، وقد استحسن الجميع مثل هذه المبادرات الهادفة، ومن المنتظر أن تعم القافلة باقي تلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية بالإقليم.
القافلة نظمتها "الجمعية المغربية لضحايا الأمراض المهنية بالدارالبيضاء" بتنسيق مع جمعية تنمية التعاون المدرسي بإقليم سيدي بنور. وقد استهدفت هذه القافلة الطبية المتخصصة في تقويم وتصحيح البصر حوالي 460 تلميذة وتلميذ من مختلف المؤسسات التعليمية بدائرة سيدي بنور، ويرجح أن تبلغ نسبة ضعاف البصر حوالي 200 تلميذ وتلميذة خلال هذا اليوم.
وقد قام النائب الإقليمي بتفقد أحوال التلميذات والتلاميذ وهم يجرون الفحوصات الطبية المتعلقة بتصحيح وتقويم البصر تحت إشراف طاقم طبي مختص، كما أجرى محادثات مع الطاقم الطبي المشرف على هذه القافلة قصد الاطمئنان على الحالة الصحية للتلاميذ ومعرفة مدى حاجتهم لمثل هذه المبادرات التي تكتسي طابعا اجتماعيا وصحيا.
هذا، وقد حطت القافلة الرحال يوم 10 ماي بمدرسة "بن الهيثم" بجماعة العونات، وستحط بـ"مركزية الزمامرة " ببلدية الزمامرة يوم 16 ماي 2014 دائما بتنسيق مع جمعية تنمية التعاون المدرسي بالإقليم، وقد استحسن الجميع مثل هذه المبادرات الهادفة، ومن المنتظر أن تعم القافلة باقي تلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية بالإقليم.