بناء على توصيات اللقاء المنضم بالرباط يومي 15 و16 أبريل 2014 ،برئاسة السيدين الوزيرين، وفي إطار عمل الوزارة الهادف الى بلورة مشروع تربوي جديد من شأنه إصلاح منظومة التربية والتكوين، وانسجاما مع عمل المجلس الأعلى للتعليم، وتنفيذا لمضامين المراسلة الوزارية عدد 14 /043 الصادرة بتاريخ 23 ابريل 2014 المتعلقة بتنضيم اللقاءات التشاورية حول المدرسة المغربية.
اشرف السيد النائب اللإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بشفشاون ،رفقة اللجنة الإقليمية للقيادة ومكتب الإتصال يوم اللإثنين 28 ابريل 2014 بقاعة الإجتماعات بالنيابة الإقليمية على الإنطلاقة الفعلية لهذه المشاورات.
يأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة اللقاءات التي تعتزم النيابة الإقليمية عقدها على مدى أسبوع مع مختلف الشركاء والمتدخلين والفاعلين الميدانيين وكل المهتمين بالشأن التربوي ، من أجل تدارس مختلف القضايا والإشكالات التي تعرفها منظومة التربية والتكوين من جهة ومن أجل اقتراح البدائل والحلول الممكنة من جهة ثانية، وذلك عبر عملية إشراك الجميع في بلورة مشروع تربوي مبني على مقاربة تشاركية للنهوض بالمدرسة المغربية،باعتبارها النواة الأساس ومنطلق لكل إصلاح تربوي يروم الجودة والحكامة.
والجذير بالذكر ان لجنة القيادة الإقليمية سبق وأن عقدت لقاءات إعدادية وتحضيرية،حاولت من خلالها الإحاطة الشاملة بالسياق والأهداف لهذا الورش التربوي وكذا الشروط الكفيلة بنجاحه.
اشرف السيد النائب اللإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بشفشاون ،رفقة اللجنة الإقليمية للقيادة ومكتب الإتصال يوم اللإثنين 28 ابريل 2014 بقاعة الإجتماعات بالنيابة الإقليمية على الإنطلاقة الفعلية لهذه المشاورات.
يأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة اللقاءات التي تعتزم النيابة الإقليمية عقدها على مدى أسبوع مع مختلف الشركاء والمتدخلين والفاعلين الميدانيين وكل المهتمين بالشأن التربوي ، من أجل تدارس مختلف القضايا والإشكالات التي تعرفها منظومة التربية والتكوين من جهة ومن أجل اقتراح البدائل والحلول الممكنة من جهة ثانية، وذلك عبر عملية إشراك الجميع في بلورة مشروع تربوي مبني على مقاربة تشاركية للنهوض بالمدرسة المغربية،باعتبارها النواة الأساس ومنطلق لكل إصلاح تربوي يروم الجودة والحكامة.
والجذير بالذكر ان لجنة القيادة الإقليمية سبق وأن عقدت لقاءات إعدادية وتحضيرية،حاولت من خلالها الإحاطة الشاملة بالسياق والأهداف لهذا الورش التربوي وكذا الشروط الكفيلة بنجاحه.