في إطار العمل على تسريع وتيرة تعميم تدريس الأمازيغية بسلك التعليم الابتدائي، انعقد بمقر الأكاديمية اجتماع برئاسة السيد محمد اضرضور ، مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مكناس تافيلالت، حضره أعضاء الخلية الجهوية للارتقاء بتدريس اللغة الأمازيغية، وهم السادة :
- محمد جبوري ، رئيس قسم الشؤون التربوية والخريطة المدرسية والإعلام والتوجيه؛
- أحمد حميد ، مدير المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين؛
- علي مكاوي، منسق الخلية ؛
- أحمد الإدريسي، مفتش منسق جهوي للغة الأمازيغية؛
- نزهة بنعتابو ، أستاذة مكونة ؛
- محمد عليمو، أستاذ مكون؛
- سعيد العمري ، أستاذ مكون.
في كلمته الافتتاحية رحب السيد المدير بالحاضرين وشكرهم على المجهودات المبذولة في مجال تعميم تدريس الأمازيغية ، مذكِرا بالمستجدات التي عرفها هذا الملف خاصة الطابع الرسمي للغة الأمازيغية كما نص على ذلك الفصل الخامس من الدستور، و كذا بمشروع الوزارة الرامي إلى بلوغ مليون مستفيذ(ة) من دروس الأمازيغية خلال الموسم الحالي ، كما دعا إلى تفعيل الخلايا الإقليمية وتعيين نقط ارتكاز متفرغة وتزويدها بالوسائل الضرورية للاشتغال. وأكد السيد المدير على ضرورة بلورة مخطط جهوي يتضمن مختلف الجوانب المرتبطة بتعميم تدريس اللغة الأمازيغية.
بعد ذلك فتح باب المناقشة و أثيرت مجموعة من القضايا وقدمت عدة اقتراحات يمكن إجمالها في النقط التالية:
- ضرورة بناء استراتيجية متكاملة لتسريع وتيرة التعميم وتحسين جودة التعلمات؛
- التفكير في تنظيم ملتقيات وطنية وجهوية بتنسيق وتعاون مع المؤسسات الشريكة والفاعلة في مجال اللغة الأمازيغية؛
- تكثيف الزيارات التفقدية والأنشطة التأطيرية و التواصلية جهويا وإقليميا ومحليا؛
- إحداث قاعدة معطيات محينة وتخصيص نافذة قارة للأنشطة المرتبطة بالأمازيغية بموقع الأكاديمية الالكتروني؛
- تفعيل المراسلة الوزارية الأخيرة في شأن تدريس اللغة الأمازيغية بالتعليم المدرسي الخصوصي؛
- برمجة تغطية إعلامية لأقسام شعبة الأمازيغية بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين؛
وفي الختام تم تحديد يوم 28 نونبر 2012 موعدا للاجتماع المقبل والذي سيخصص للمصادقة على الصيغة النهائية للمخطط الجهوي لتسريع وتيرة تعميم تدريس اللغة الأمازيغية.
- محمد جبوري ، رئيس قسم الشؤون التربوية والخريطة المدرسية والإعلام والتوجيه؛
- أحمد حميد ، مدير المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين؛
- علي مكاوي، منسق الخلية ؛
- أحمد الإدريسي، مفتش منسق جهوي للغة الأمازيغية؛
- نزهة بنعتابو ، أستاذة مكونة ؛
- محمد عليمو، أستاذ مكون؛
- سعيد العمري ، أستاذ مكون.
في كلمته الافتتاحية رحب السيد المدير بالحاضرين وشكرهم على المجهودات المبذولة في مجال تعميم تدريس الأمازيغية ، مذكِرا بالمستجدات التي عرفها هذا الملف خاصة الطابع الرسمي للغة الأمازيغية كما نص على ذلك الفصل الخامس من الدستور، و كذا بمشروع الوزارة الرامي إلى بلوغ مليون مستفيذ(ة) من دروس الأمازيغية خلال الموسم الحالي ، كما دعا إلى تفعيل الخلايا الإقليمية وتعيين نقط ارتكاز متفرغة وتزويدها بالوسائل الضرورية للاشتغال. وأكد السيد المدير على ضرورة بلورة مخطط جهوي يتضمن مختلف الجوانب المرتبطة بتعميم تدريس اللغة الأمازيغية.
بعد ذلك فتح باب المناقشة و أثيرت مجموعة من القضايا وقدمت عدة اقتراحات يمكن إجمالها في النقط التالية:
- ضرورة بناء استراتيجية متكاملة لتسريع وتيرة التعميم وتحسين جودة التعلمات؛
- التفكير في تنظيم ملتقيات وطنية وجهوية بتنسيق وتعاون مع المؤسسات الشريكة والفاعلة في مجال اللغة الأمازيغية؛
- تكثيف الزيارات التفقدية والأنشطة التأطيرية و التواصلية جهويا وإقليميا ومحليا؛
- إحداث قاعدة معطيات محينة وتخصيص نافذة قارة للأنشطة المرتبطة بالأمازيغية بموقع الأكاديمية الالكتروني؛
- تفعيل المراسلة الوزارية الأخيرة في شأن تدريس اللغة الأمازيغية بالتعليم المدرسي الخصوصي؛
- برمجة تغطية إعلامية لأقسام شعبة الأمازيغية بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين؛
وفي الختام تم تحديد يوم 28 نونبر 2012 موعدا للاجتماع المقبل والذي سيخصص للمصادقة على الصيغة النهائية للمخطط الجهوي لتسريع وتيرة تعميم تدريس اللغة الأمازيغية.