إن الوضع الراهن. وخاصة بعد انطلاق عملية الإصلاح السياسي بإقرار دستور جديد يدعونا إلى استحضار مظاهر التحديات الطارئة على النظام التعليمي. سواء المتعلقة بهويته المرجعية و الفلسفية. لقد آن الاوان و المغرب يسير بدستور جديد نحو مشروع مجتمعي بديل أن لا نتوانى عن إجراء إصلاحات جوهرية و عميقة للنظام التعليمي كجزء من خطة تغيير شاملة تتجاوز كل التوجهات التي تحكمت في تدبير الشأن التعليمي. وجعلت خدمة السياسة و المصالح الضيقة في المقدمة على خدمة الحاجات و الرغبات البشرية.
وباعتبار ان مصلحة المدرسة يتوقف الى خد كبير على مقدار فعلها في صيرورة التحولات الاجتماعية. و حضورها كفاعل أساسي في إنتاج القيم و المعرفة. إلا أن هدا الدور لا يمكن يحقق غاياته ادا تم إهمال الرأسمال البشري
و بعد الإعلان عن المباريات المفتوحة بالمراكز الجوية لمهن التربية و التكوين.لسنة 2012 رغم التأخر تفاجأ بقرار اعتماد الانتقاء المعتمد بالمباريات الذي نعتبره مجحفا في حق الجامعات ككل و الخريجين منها على الخصوص. هدا القرار الذي يضرب بعمق فلسفة تكافؤ الفرص والمساواة و الشفافية وكدا الحق من اجتياز المباريات كحق ومطلب شعبي. و بهدا نعتبر أن القرار المتخذ من لدن الوزارة المعنية يمثل عنفا رمزيا. و استمرارا للإقصاء الممنهج و تحطيم عزيمة خريجي الجامعات .
إن إعادة النظر في السياسة التعليمية بصورة جذرية أصبح أمرا لا يحتمل التأجيل .في الوقت الذي يعرف فيه المجتمع المغربي هبة شبابية من اجل التغيير.المتطلعة للمساهمة في بناء حاضر و مستقبل المغرب
وعليه
نعلن- رفضنا القاطع لقرار الانتقاء
و- ندين كل أشكال التمييز و التفرقة بين خريجي الجامعات بالمغرب
_و نطالب بإعادة النظر بالمرسوم المنظم لهده المباريات
المرجو الانضمام إلى صفحة
https://www.facebook.com/groups/385629108161616/
وباعتبار ان مصلحة المدرسة يتوقف الى خد كبير على مقدار فعلها في صيرورة التحولات الاجتماعية. و حضورها كفاعل أساسي في إنتاج القيم و المعرفة. إلا أن هدا الدور لا يمكن يحقق غاياته ادا تم إهمال الرأسمال البشري
و بعد الإعلان عن المباريات المفتوحة بالمراكز الجوية لمهن التربية و التكوين.لسنة 2012 رغم التأخر تفاجأ بقرار اعتماد الانتقاء المعتمد بالمباريات الذي نعتبره مجحفا في حق الجامعات ككل و الخريجين منها على الخصوص. هدا القرار الذي يضرب بعمق فلسفة تكافؤ الفرص والمساواة و الشفافية وكدا الحق من اجتياز المباريات كحق ومطلب شعبي. و بهدا نعتبر أن القرار المتخذ من لدن الوزارة المعنية يمثل عنفا رمزيا. و استمرارا للإقصاء الممنهج و تحطيم عزيمة خريجي الجامعات .
إن إعادة النظر في السياسة التعليمية بصورة جذرية أصبح أمرا لا يحتمل التأجيل .في الوقت الذي يعرف فيه المجتمع المغربي هبة شبابية من اجل التغيير.المتطلعة للمساهمة في بناء حاضر و مستقبل المغرب
وعليه
نعلن- رفضنا القاطع لقرار الانتقاء
و- ندين كل أشكال التمييز و التفرقة بين خريجي الجامعات بالمغرب
_و نطالب بإعادة النظر بالمرسوم المنظم لهده المباريات
المرجو الانضمام إلى صفحة
https://www.facebook.com/groups/385629108161616/