عقدت تنسيقية ضحايا التقسيم الإداري لتيزنيت / سيدي إفني جمعها العام يوم الأحد 18 دجنبر 2011، تم خلاله تجديد مكتب التنسيقية و مناقشة مستجدات الملف، حيث أجمع الحضور على عدم حصول أي تقدم يفضي إلى الحصول على وثيقة تضمن الانتماء للنيابة والجهة الأصليتين وتمكن المتضررين من المشاركة الدائمة في الحركتين المحلية لتيزنيت والجهوية وقد سجل الجمع العام ما يلي :
المصدر : موقع تربية بريس
المصدر : موقع تربية بريس
رابط التحميل | ||