
والانكى من ذلك ان الامية التي تبنت الوزارات المعنية محاربتها، ووظفت لذلك جميع الوسائل المادية والمعنوية والبشرية، سرعان ما انكشف زيفها وباءت بالفشل، حيث ما زالت نسبة الأمية مرتفعة خاصة وسط النساء القرويات، ونسبة الهدر المدرسي لا تبشر بخير،
فإلى متى يستمر هذا الاهمال ؟ ولماذا لم يستفد المستهدفون من هذه المراجع؟ ومن المسؤول على ما آلت إليه هذه الكتب من تخريب وإهمال