دعا رشيد بلمختار، وزير التربية الوطنية، صباح أمس الخميس، إلى تكوين المعلمين والأساتذة في مجال الإسعافات الأولية لتلاميذهم، وتجنب الوفايات التي تحدث سنويا للتلاميذ في الوسط التعليمي، وذلك خلال حضوره لإطلاق الحملة الوطنية للكشف والتكفل بالمشاكل الصحية للفئة المتمدرسة.
واقترح الوزير المذكور أن يتم إضافة تكوين في جميع المؤسسات التعليمية لفائدة الأساتذة حتى يتمكنوا من تقديم المساعدات في الحالات التي تتطلب ذلك، وبالتالي قد تساعد في إنقاذ حياة.
وذكرت يومية "أخبار اليوم" التي أوردت الخبر في عدد الجمعة، أن وير الصحة الحسين الوردي، الذي كان حاضرا بدوره لإطلاق الحملة، أوضح "أنه على الرغم من أن فئة التلاميذ والطلبة والشباب، عموما، بصحة جيدة، إلا أنها الفئة الأكثر هشاشة بسبب تعرضها للتغيرت الجسدية والنفسية والإجتماعية التي تؤثر سلبا على صفحتها، وبالتالي على مستقبلها الدراسي والإجتماعي"، يقول الوزير.
وتحتل أمراض الفم والأسانن الرتبة الأولى بين المشاكل الصحية التي تعانيها الفئة المتمدرسة بنسبة تصل إلى 63 في المئة، تليها الأمراض المعدية، في حين يعتبر التدخين من أبرز المشاكل المرتبطة بسلوكات الشباب والمراهقين، بالإضافة إلى مستهلكي الخمر.
عن موقع الأيام 24
واقترح الوزير المذكور أن يتم إضافة تكوين في جميع المؤسسات التعليمية لفائدة الأساتذة حتى يتمكنوا من تقديم المساعدات في الحالات التي تتطلب ذلك، وبالتالي قد تساعد في إنقاذ حياة.
وذكرت يومية "أخبار اليوم" التي أوردت الخبر في عدد الجمعة، أن وير الصحة الحسين الوردي، الذي كان حاضرا بدوره لإطلاق الحملة، أوضح "أنه على الرغم من أن فئة التلاميذ والطلبة والشباب، عموما، بصحة جيدة، إلا أنها الفئة الأكثر هشاشة بسبب تعرضها للتغيرت الجسدية والنفسية والإجتماعية التي تؤثر سلبا على صفحتها، وبالتالي على مستقبلها الدراسي والإجتماعي"، يقول الوزير.
وتحتل أمراض الفم والأسانن الرتبة الأولى بين المشاكل الصحية التي تعانيها الفئة المتمدرسة بنسبة تصل إلى 63 في المئة، تليها الأمراض المعدية، في حين يعتبر التدخين من أبرز المشاكل المرتبطة بسلوكات الشباب والمراهقين، بالإضافة إلى مستهلكي الخمر.
عن موقع الأيام 24