اضغط على الصورة لتكبيرها |
وركز الموضوع على الحوار الإيجابي بين أرملة تعيش في الحي وتستقدم خليلها إلى بيتها بسبب حاجتها إلى "الجنس والمال"، وبين سكان الحي الذين رفضوا هذا الأمر ، وهو أمر رأى فيه كثيرون أنه جاء في ظرفية مختارة بعناية توالت فيها الضربات على المغاربة من موازين وعيوش وفيمن ، وأنه استمرار لحرب مدروسة هدفها التطبيع مع الفساد، بينما اعتبر آخرون أن الموضوع هو أمر عادي ولم يظهر فعل المرأة على أنه شيء إيجابي أو محمود بل حاول فقط التركيز على ردة الفعل المطلوبة في مثل هذه الحالات والمتمثلة في الحوار وضبط النفس.