ترأس الأستاذ محمد لعوينة مدير الاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشاوية ورديغة ، فعاليات الدرس الافتتاحي لسلسلة اللقاءات الفكرية والعلمية المرتقب برمجتها خلال هذه السنة . وقد ألقى هذا الدرس السيد مصطفى وسقي رئيس قسم الشؤون التربوية بالاكاديمية ، تناول فيه النموذج التعليمي الياباني.
وفيما يلي ملخص لأهم النقط المعالجة في إطار هذا الدرس الافتتاحي :
سياق تقديم المداخلة ، المتمثل في:
- اللقاءات التشاورية و التوجه الاصلاحي الراهن لوزارة التربية الوطنية لبلورة مشروع اصلاحي تربوي؛
- الاستشارات والتقييمات التي يقودها المجلس الأعلى للتعليم في موضوع الاصلاح والنموذج التربوي المنشود؛
- التوجه الراسخ لإرساء الجهوية المتقدمة؛
- الدخول المدرسي الحالي ومرور خمسة عشر سنة على اقرار الميثاق الوطني للتربية والتكوين.
الأهداف المتوخاة من تقديمها، المتمثلة في:
- الانفتاح في ظل هذا السياق على نموذج تربوي تعليمي يعتبر بشهادة الكثيرين أنه من أجود النماذج عالميا ومن أفضلها عائدا ومردودا.
- إعداد وتقاسم عناصر صورة هذا النموذج ، انطلاقا من كون إعداد هذه الصورة لم يتم بواسطة دراسة أو بحث، انطلاقا من معاينة متفحصة ومواكبة عملية لبعض تمظهرات وتجليات واقع هذا النموذج المرتبطة بعناصر الحكامة التربوية والعرض والبيئة المدرسيين ثم المظاهر ذات الارتباط بالممارسات التربوية والخيارات البيداغوجية وغيرهما.
الشروط الاقتصادية والاجتماعية و الادارية والتربوية التي أفرزت هذا النموذج ورسمت معالمه.
صورة ومعالم النموذج التعليمي الياباني:
- نهج اللامركزية في التدبير الاداري والتربوي والمالي لمنظومة التربية والتكوين بدولة اليابان حيث وقف النظام التربوي الياباني بين مركزية التوجيه ولامركزية التنفيذ في معادلة متوازنة .
الهياكل الادارية واختصاصاتها:
1 - المصالح المركزية؛
2 - مجالس التعليم بالجهات؛
3 - مجالس التعليم بالمدن؛
4 - مجالس التعليم بالدوائر الترابية.
وتجدر الإشارة ، إلى ان هذا اللقاء حضره السادة نواب الوزارة بالجهة و ثلة من السيدات والسادة رؤساء الاقسام والمصالح بالاكاديمية والنيابات الاقليمية ، ومفتشون ومديرون من تراب الجهة و بعض اعضاء المجلس الاداري للاكاديمية وفعاليات تربوية اخرى .
وفيما يلي ملخص لأهم النقط المعالجة في إطار هذا الدرس الافتتاحي :
سياق تقديم المداخلة ، المتمثل في:
- اللقاءات التشاورية و التوجه الاصلاحي الراهن لوزارة التربية الوطنية لبلورة مشروع اصلاحي تربوي؛
- الاستشارات والتقييمات التي يقودها المجلس الأعلى للتعليم في موضوع الاصلاح والنموذج التربوي المنشود؛
- التوجه الراسخ لإرساء الجهوية المتقدمة؛
- الدخول المدرسي الحالي ومرور خمسة عشر سنة على اقرار الميثاق الوطني للتربية والتكوين.
الأهداف المتوخاة من تقديمها، المتمثلة في:
- الانفتاح في ظل هذا السياق على نموذج تربوي تعليمي يعتبر بشهادة الكثيرين أنه من أجود النماذج عالميا ومن أفضلها عائدا ومردودا.
- إعداد وتقاسم عناصر صورة هذا النموذج ، انطلاقا من كون إعداد هذه الصورة لم يتم بواسطة دراسة أو بحث، انطلاقا من معاينة متفحصة ومواكبة عملية لبعض تمظهرات وتجليات واقع هذا النموذج المرتبطة بعناصر الحكامة التربوية والعرض والبيئة المدرسيين ثم المظاهر ذات الارتباط بالممارسات التربوية والخيارات البيداغوجية وغيرهما.
الشروط الاقتصادية والاجتماعية و الادارية والتربوية التي أفرزت هذا النموذج ورسمت معالمه.
صورة ومعالم النموذج التعليمي الياباني:
- نهج اللامركزية في التدبير الاداري والتربوي والمالي لمنظومة التربية والتكوين بدولة اليابان حيث وقف النظام التربوي الياباني بين مركزية التوجيه ولامركزية التنفيذ في معادلة متوازنة .
الهياكل الادارية واختصاصاتها:
1 - المصالح المركزية؛
2 - مجالس التعليم بالجهات؛
3 - مجالس التعليم بالمدن؛
4 - مجالس التعليم بالدوائر الترابية.
- بنية النموذج التعليمي الياباني؛
- خصائص النموذج التعليمي الياباني؛
- وظائف النموذج التعليمي الياباني؛
- علاقة النموذج التعليمي الياباني بمحيطه
- الأهداف التي يتوخى تحقيقها على مستوى التعليم الالزامي والثانوي التأهيلي؛
- الخيارات التربوية والمقاربات البيداغوجية المعتمدة في ظل هذا النموذج؛
- التعليم الأولي والمدرسي الخصوصي وخصوصيات كل منهما في ظل هذا النموذج؛
- البنيات والوسائط الداعمة لهذا النموذج؛
- البيئة التعليمية الحاضنة بهذا النموذج ودورها في تقويته ودعمه في تحقيق أهدافه؛
- تدبير الموارد البشرية وتأهيلها في ظل هذا النموذج؛
- الأدوار الموكولة للمركز التربوي الجهوي على مستوى التكوين الأساس والمستمر لأطر التدريس والتدبير ودوره في دعم تصريف المناهج الدراسية؛
- تمويل قطاع التعليم بدولة اليابان؛
- الشركاء ودورهم في دعم وتأهيل النموذج الياباني.
وتجدر الإشارة ، إلى ان هذا اللقاء حضره السادة نواب الوزارة بالجهة و ثلة من السيدات والسادة رؤساء الاقسام والمصالح بالاكاديمية والنيابات الاقليمية ، ومفتشون ومديرون من تراب الجهة و بعض اعضاء المجلس الاداري للاكاديمية وفعاليات تربوية اخرى .